قال الشيخ أحمد ترك، أمين أمانة الشئون الدينية بحزب حماة الوطن، إن الأسرة المصرية والجينات فيها استقرار للأسرة المصرية، وطالب بإنشاء المجلس القومي لمواجهة مخاطر الأسرة المصرية والتهديدات الإلكترونية. وأوضح خلال جلسة الحوار الوطني "تهديدات الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي"، بضرورة وأوضح أن الخطاب الديني له دور عظيم في مواجهة هذه المخاطر وخلق حزب حماة الوطن برنامج " توضيح" لخطاب ديني ناعم يساعد في نشر الخطاب الديني المطلوب. وتابع: هناك عادات وتقاليد تبدأ طاقات أي مصلح في اتجاه مواجهة العنف الأسري وخصوصا القبائل في الفلاحين والسعيد ويفسرون الأيات القرآنية لصالح الذكر، مؤكدا أن كل التفسيرات تؤكد أن القرآن والسنة النبوية بريئان من ضرب المرأة وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يضرب امرأة أو شيئا قط.