قالت وزارة الداخلية الفرنسية، إن هناك فتوى صدرت بحق المدرس الذي قُتل بقطع رأسه. وأطلقت الشرطة، حسبما نشرت وكالة الأنباء الفرنسية في خبر عاجل، صباح الاثنين، عمليات ضد عشرات الأفراد المرتبطين بالتيار الإسلامي. وعُثر مساء الجمعة الماضي، على رجل مقطوع الرأس في ضاحية إيراغني سور أويس في باريس، كان يعمل مدرسًا في مدرسة ثانوية في منطقة كونفلانس سانت أونورين. وحسبما ذكر مكتب الادعاء الوطني الفرنسي لمكافحة الإرهاب، قُتل المهاجم على يد الشرطة في نفس المنطقة.