آن يخفق القلب باسمك مختنقاً بدقة ملء الوجد صهيلها تستجدي حضورك ماذا أقول لعيني وهي تلوب باحثة عن خفايا وجهك في صورة خزنت تضاريسها كما الوشم البصيرة أي جنون يقتاته حلمي وأنا هنا أنادي يا أنت يا أفقي الوردي هاك ذاتي المكبلة بالأسى تعال أطلق للريح جناحي لبقايا ضوء فالدرب سكنه الدجى والوهم خيم على حلم لازال يستجدي حضورك