تم وضع المارق الإخواني "القرضاوي" علي قوائم الترقب إذا ماترك " قطر"من خلال نشرة دولية للإنتربول في نهاية تتفق وفعال ذلك المتأسلم المستتر في قطر تحريضا علي بلده التي غادرها ليحمل الجنسية القطرية مفتيا للإرهاب وسط رغد بلا حدود لخائن عميل فارق الضمير. نهاية الكلب العقور "قطع" دابره لصون البشر من سوء فعاله. فصيل القرضاوي في مرحلة الإحتضار تطهيرا لوطن كابد كثيراولم يزل إلي أن ترحل العتمة التي أتت جراء تركهم طلقاء يعقرون ويقتلون ويعيثون في الأرض فسادا....القرضاوي " راسبوتين " الجماعة " العاشق " المتيم لفتاة في عُمر أحفاده. مفتي العار. المحرض علي وطنه" قيد" التعقب إذا مافكر في مغادرة" وكره" القابع فيه" تزامنا" مع "تطهير"مصر من أشرار الجماعة المارقة التي تغولت علي وطن.