1 منحت «وكالة الاستخبارات الجغرافية الوطنية» الأمريكية عقدًا بقية 250 مليون دولار لشركة «بى.إيه.اى. سيستمز» لمدة خمس سنوات. وسوف تقدم الشركة خدمات تتعلق بالتصوير عالى الجودة والتحليل المتقدم، إلى جانب خدمات التدريب والدعم الاستخباراتى. كما تقدم الشركة للوكالة الاستخباراتية أحدث الأنظمة والشبكات التى ابتكرتها الشركة مؤخرًا. 2 اعترضت الهند على قيام بعض ضباط وكالة الاستخبارات الباكستانية بتهديد عضوين بالمفوضية العليا الهندية فى إسلام آباد، الأسبوع قبل الماضى. جاء ذلك بعد أيام من الشكوى التى تقدمت بها إحدى السيدات فى نيودلهى بعد تعرضها للتحرش على يد أحد أعضاء المفوضية بأحد المتاجر. الهند أكدت تخوفها من تعرض عائلات أعضاء المفوضية للتحرش بعد تهديد الضباط بالرد على تحرش العضو المتهم بنفس الأسلوب. 3 كشفت وكالة الاستخبارات البريطانية «GCHQ»عن خطتها لتدريب 600 فتاة على المهارات السيبرانية خلال العام الجارى، فى محاولة لجذب المزيد من النساء للعمل فى الوكالة التى يستحوذ الرجال على معظم الوظائف بها. الوكالة أعلنت أنها ستختار فتيات تتراوح أعمارهن ما بين 12 و13 عامًا للمشاركة فى الدورة التدريبية التى تستمر لمدة أربعة أيام. يأتى هذا التحرك بعد أن أفادت الإحصائيات أن 11 % فقط من العاملين فى مجال الأمن السيبرانى من النساء. 4 أعلنت «وكالة استخبارت كوريا الشمالية» عن اختفاء سفيرها فى إيطاليا فجأة من داخل المنتجع الدبلوماسى بروما. وكان السفير «جو سونج جيل» وزوجته قد اختفيا منذ نوفمبر الماضى قبل شهر من انتهاء مدة عمله فى السفارة الكورية الشمالية بروما لكن الإعلان عن اختفائه لم يأت إلا خلال الشهر الجارى. ورجحت الصحف الكورية أن يكون «جو» قد طلب اللجوء السياسى فى الغرب لكن روما لم تؤكد هذا الادعاء. 5 «مارسى كابتور» عضوة الكونجرس الأمريكى تم انتخابها لمنصب رئيس «اللجنة الفرعية للاعتمادات المالية لتنمية الطاقة والمياه». ويذكر أن هذه اللجنة الحكومية البارزة تمتلك الولاية القضائية على وزارة الدفاع، و«مكتب مدير الاستخبارات الوطنية»، و«وكالة الاستخبارات المركزية».
