تعود الراقصة الأرمينية «صافيناز» لإثارة الجدل من جديد بعدما فاجأت الجميع بارتدائها فستان زفاف قصير نشرته على صفحتها الشخصية بموقع «انستجرام» معبرة ببعض الكلمات الخاصة بقولها (أنا سعيدة) وفسر البعض من الزائرين على الموقع الخاص بها أن الراقصة المشهورة تزوجت من مصرى حتى تنهى أزمة إقامتها فى مصر والحصول على الجنسية المصرية. خبر زواج «صافيناز» الذى انتشر الأسبوع الماضى كشف عن 4 سيناريوهات مختلفة يرويها مقربون منها وكان الأهم فى كل هذه الروايات هو رد صافيناز نفسها «روزاليوسف» قامت بالاتصال بها قالت لنا إنها بالفعل تزوجت من رجل أعمال مصرى يمتلك شركة سياحة رفضت الإفصاح عن اسمه خاصة أنه لا يريد أن يظهر إعلاميا ليس خجلاً من أنه تزوج من راقصة وإنما الأمر يتعلق بعمله ورغبته فى الابتعاد عن الأضواء والشهرة وهى تحترم ذلك. فى المقابل كان رد فعل مدير أعمالها «فطين» مخالفا تمامًا بعد أن نفى خبر زواجها من الأساس وأنها لم يسبق لها الزواج قائلا «صافيناز» ارتدت فستان الزفاف ضمن بعض الأعمال التى تشارك فيها فهى فى برنامج يذاع على قناة «مزيكا» وكانت ترتدى فيه فستان زفاف دون أى مبرر منه لنا ما هى طبيعة الحلقة التى شاركت فيها وأن تأكيدها لنا بخبر زواجها. قال لنا بغرابة أن «صافيناز» لا تستطيع التعبير باللغة العربية بدقة وأن مفرداتها خاطئة. أما الرواية الثالثة ضربت بزواج «صافيناز» عرض الحائط بعد أن ذكر أحد العاملين بالفرقة الخاصة رفض ذكر اسمه.. أنها متزوجة منذ شهر تقريبًا من عازف «أوكرديون» وليس صاحب شركة سياحية وأضاف أن الزواج كان عبارة عن «مصلحة» أو «سبوبة» تقدمت فيها «صافيناز» للزواج منه مقابل إعطائه مبلغ مقابل أن تحصل منه على الإقامة فى مصر وحرصت «صافيناز» على أن تظل العصمة بيدها لتكون هى المحرك الأساسى لتلك العلاقة دون أى مشاكل قد تواجهها فهى فى المقام الأول والأخير تبحث عن سبيل للبقاء فى مصر خاصة أنها حصلت على الشهرة والمال معًا كما كشف لنا المصدر أن الحفلة التى تحييها لا يقل أجرها عن 50 ألف جنيه. أما الرواية الرابعة وهى مفاجأة بكل المقاييس وفجرها مصدر مقرب من «صافيناز» بأن «صافيناز» متزوجة من رجل أرمنى الأصل وقد هجرته وسافرت على مصر دون الطلاق منه وقد تركها ترحل إلا أنه قام بزيارتها فى مصر مرتين على الأقل وفى كل مرة كان يتقاضى منها مالا باهظا مقابل أن يخفى خبر زواجه منها للأبد وتظل علاقتهما قائمة ولكن فى السر.