• هل الفنان - مع كامل الاحترام - أو لاعب الكرة - مع الحب والود - هما الأكثر تأثيرًا فى المجتمع؟ • يخيل إلىّ أن الفرق بين المدرب الإنجليزى أو البرتغالى والمدرب المصرى هو «البرنيطة»! صح؟! • الأكشاك المجاورة لأعمدة الكهرباء، هل تمد سلكا من عمود الكهرباء لإنارة الكشك. هل هذا مقنن، أى أن الدولة على علم به؟! • الفيسبوك: ساحة الحق أحيانًا، لكنه ساحة الباطل كثيرًا. من يختلف معى؟! • مساوئ الكثافة السكانية تبدو جلية عند د. هالة السعيد وزيرة التخطيط، فالزيادة فى عدد السكان تلتهم خطط التخطيط المستقبلية، لذلك كان من الضرورى حلقة بحثية اجتماعية لضبط النمو السكانى. • لو كانت هذه الإنجازات الهائلة فى المدن والمحاور فى طول البلاد وعرضها فى زمن عبدالناصر، كانت تزفها عشرات الأغانى ويرددها الناس، فهل المشكلة فى القريحة أم فى عدد الأصوات؟ • يوم كتب د. مصطفى محمود مقالاً عن الإلحاد، قامت الدنيا ولم تقعد. اليوم تناقش «حرية المعتقد» بلا صخب. • السيد وزير التعليم: رجاءً تخصيص حصتين أسبوعيًا فى نظم التعليم للقراءة. للقراءة.. للقراءة، إذ إن معلومات أولادنا عن «الترند وسنينه»! • موسيقار الأجيال: محمد عبدالوهاب، موسيقار الأصالة الشرقية: محمد الموجى، موسيقار المتعة الموسيقية: بليغ حمدى. • لم أكن أعلم أن الرئيس عبدالناصر كان يحب صوت فريد الأطرش إلا عندما رأيت صورة للرئيس يصافحه فريد الأطرش. • من مضحكات الزمن: هتاف كنا نردده زمان «يحيا الوفد ولو فيها رفد»!