تشاد دخلت المزاد والله ايه العباد جعلها لنا الامداد ومدد مدد شد حيلك يا منتخب مدد وقد بدأنا بدوري المجموعات التنازلي من العدد والمنتخب الذي في تشاد اكل الواحد المتين لم يقل اننا للوصول الي كاس العالم متنازلين ولكن قال للقاهرة نطهر لهم الشياطين والذين كانوا في صوت واحد من المباراة مجدين وفي الشوط الثاني اصبحوا متراخين وكانهم بالاربعة راضين ولم يضعوا في اعتبارهم ان يفترسوا تشاد حتي تصبح الهزيمة قاصية وفي كل بلاد الافريكان مسمعين ولكنها متعودة دايما علي لعب شوط ويجيء المنتخب المبسوط وهذا هو العبث بعينه لان المباراة 90 دقيقة واللعب شوط والفوز يعتبر كالذي سرق سريقة وتبقي الكرة بهذا الشكل لا تساوي كرة الكابتن شفيقة من هي جاءت معي كده لان اللعب شوط علي الجماهير منكدة وعفي الله عما سبق واللي فات مات والبركة الجايات وتصفية المجموعات في يونيو من العام القادم وحتي لا يصبح المنتخب النادم فان طريقة الاعداد التي تمت جعلت المنتخب كمن استنشق العادم وعلينا وامامنا هذة الفرصة الا نكتفي بالدوري ولكن ان تقام المعسكرات الطويلة والتجمعات هي الوسيلة لزيادة الليقات البدنية والفنية والتكتيكية هي سبيله ولتحقيق الانسجام حتي يغنينا ربنا عن سؤال اللئام واعطاء كوبر جميع السلطات حتي لا ندخل المنتخب في متاهات في زحمة الاداريين والمشرفيين وحتي لا يقع الرجل في دوشة المهاترات ووجب ان يرفع اعضاء مجلس الادارة يديهم عن المنتخب لان وجودهم صخب ووجب اعداد مباريات دولية وافريكانية قوية حتي نقول ان المنتخب لعب والتائب من الزنب كمن لا ذنب له وهه هو كده .