أثبت بحث أمريكي أن ضرب الأطفال يؤثر سلبا علي حياتهم الجنسية عندما يبلغون سن الرشد. واستخلص البروفيسور موراي شتراوس الباحث بجامعة نيوهامبشير أن الأطفال الذين يتعرضون للضرب علي مؤخراتهم تكون لديهم الميول لممارسة الجنس بالإكراه. وبالرغم من أن بعض الدراسات السابقة قد ربطت بين الضرب علي المؤخرة والعنف الجسدي، إلا أن هذا البحث هو الأول الذي يكشف العلاقة بين العقاب البدني والسلوك الجنسي.