«فهناك صراع دائم بين تيار الإصلاح المطالب بإطلاق الحريات خصوصاً حرية الصحافة وبين التيار المعادى للحريات والمتغلغل داخل نسيج النظم العربية الحاكمة» هو ما قالته الدكتورة عواطف عبد الرحمن في مقال لها بجريدة "الأهرام" المصرية ، مضيفة "والواقع أنه لا يمكن للإعلام أن يقوم بدوره التنويري سياسياً وثقافياً واجتماعياً دون إطار ثقافى – اجتماعى يساعد على ترسيخ قيم الممارسة الديمقراطية ومبادئها – هذا ويشير المشهد الثقافى فى العالم العربى إلى وجود ثلاثة أنواع من الثقافات تتداخل وتتلاقح".