توفي منذ قليل، المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، عن عمر يناهز 36 عاما، بعد تعرضه لحادث سيارة مروع الأيام الماضية. لحق الليثي بنجله "رضا" أو ضاضا كما كان يطلق عليه، بعد 14 شهر، حيث رحل نجله إثر سقوطه من بلكونة منزل جدته. بتاريخ 18 نوفمبر عام 2024، حل إسماعيل الليثي ضيفًا ببرنامج "واحد من الناس" تقديم الإعلامي عمرو الليثي، ليكشف تفاصيل رحيل ابنه رضا". وقال إسماعيل إنه تلقى خبر وفاة نجله أثناء تواجده في منزله بمنطقة إمبابة، مضيفا: "كنت لسه مروح البيت روحت دفعت له مصاريف المدرسة هو كان في سنة ثانية ابتدائي، ورحت مروح قعدت أقول لوالدته انا هروح ابات مع رضا في إمبابة قالتلي أنت هتسيبنا وتمشي طيب نام شوية وبعدين ابقى اصحى روح لرضا". وأضاف: "فنمت حد كده من عندنا من امبابه لقيته جه بيخبط على الباب جامد وأنا ونومي خفيف جدا قمت جريت بفتح الباب لقيت حد بيقولي تعالى في مشكلة ، بقوله مشكلة إيه يا ابني في ايه هو رضا مات!، رضا مات؟!". وعن أول مشهد شاهد نجله بعد وفاته، أكمل: "روحت إمبابة كانوا لفينه بملايه بتاعه سرير كده وفي دم عمال ينزل كده ودم من هنا كده ودم نازل على وشه فضلت فتحت الملايه دي لقيته واحد بيبص لي وبيضحك". رحل عن عالمنا منذ قليل، المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، عن عمر يناهز 36 عاما، بعد تعرضه لحادث سيارة مروع تدهورت الحالة الصحية للمطرب الشعبي، بعد تعرضه للحادث ، بعد عودته وفرقته الموسيقية من حفل بالمنيا. وخضع المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، للغسيل الكلوي، تحت رعاية طبية بالرعاية المركزة في مستشفى ملوي التخصصي، بعد حادث السير الذي تعرض له الخميس الماضي. اقرأ أيضا.. أول تحرك من نقابة المهن الموسيقية بعد وفاة إسماعيل الليثي "روحه كانت في ابنه".. 10 صور جمعت إسماعيل الليثي بنجله ضاضا قبل رحيلهما