منذ إلقاء القبض ظلما على فضيلة المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ الدكتور محمد بديع في أغسطس 2013، وجهت له اتهامات في عدد من القضايا الهزلية والزافة على يد قضاة العسكر، وصدرت ضده عدد من الأحكام الظالمة تراوحت بين الإعدام والسجن في بعض هذه القضايا. ومنذ حبسه ظلما تتعمد داخلية الانقلاب التكدير على فضيلة المرشد والقسوة في معاملته وتعمد إهانته، رغم عمره الذي تجاوز السبعين، ومكانته العلمية والسياسية المرموقة في مصر والعالم العربي، على الرغم من أن الذين يفعلون ذلك كانوا يتمنون مجرد السلام عليه قبل الانقلاب على الشرعية والقانون. “الحرية والعدالة” رصدت المحكوميات الجائرة حتى الآن ضد فضيلة المرشد من خلال هذا الإنفوجراف التالي: