أعربت رابطة علماء ودعاة ضد الإنقلاب بأوربا عن رفضها للممارسات القمعية التي تُمارس ضد المهندس جهاد الحداد داخل سجن العقرب والتى كشف عنها مؤخرا ضمن سلسلة الانتهاكات والجرائم التى تمارس بحقه فيما يوصف من قبل الحقوقيين بأنه جريمة قتل ممنهج بالبطيء. وقالت الرابطة فى بيان صادر عنها أمس الأحد عبر صفحتها على فيس بوك إن مثل هذه الاعتداءات الظالمة الجائرة لا يقبلها الإسلام ونبي الإسلام محمد صلي الله عليه وسلم بل وكل إنسان حر. وحملت الرابطة مسئولية هذه الجرائم كاملة لطاغية مصر عبد الفتاح السيسي ووزير داخليته وجهاز الأمن الوطني وضابط الأمن الوطني أحمد سيفوالشيخ أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي يري كل هذه الاعتداءات من الظلم والقتل العمد والإختفاء القسري في مصر ولا يتحرك لسانه بكلمة حق. وأضافت الرابطة فى بيانها: "نقول لهؤلاء الظلمة الفسدة الجبابرة من العسكر ومن عاونهم انتظروا عقاب الله لكم في الدنيا قبل الآخرة ونقول لكم اعتبروا من أسلافكم أمثال حمزة البسيوني الذي كان يعذب العلماء والدعاة والسياسيين في عهد طاغية مصر السابق جمال عبد الناصر فجعله رب العزة عبرة وهذا هو جزاء الله وعقاب الله للظالمين المعتدين في الدنيا قبل الآخرة". نص البيان إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، أما بعد.. إن رابطة علماء ودعاة ضد الإنقلاب بأوربا ترفض الممارسات القمعية التي تُمارس ضد المهندس الفاضل المناضل من أجل حرية وبناء مصر #جهاد_الحداد اليوم في سجن العقرب من خلال الضابط أحمد سمير ضابط أمن الدولة الذي لا يعرف عن الإسلام الا اسمه ومن القرآن الا رسمه ، إن مثل هذه الإعتداءات الظالمة الجائرة لا يقبلها الإسلام ونبي الإسلام محمد صلي الله عليه وسلم بل و كل إنسان حر ، وإن رابطة علماء ودعاة ضد الإنقلاب في أوربا تحمل المسؤولية كاملة لطاغية مصر عبد الفتاح السيسي و وزير الداخلية وجهاز الأمن الوطني و ضابط الأمن الوطني أحمد سمير والشيخ أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي يري كل هذه الإعتداءات من الظلم والقتل العمد والإختفاء القسري في مصر ولا يتحرك لسانه بكلمة حق لله عز وجل. ونقول لهؤلاء الظلمة الفسدة الجبابرة من العسكر ومن عاونهم انتظروا عقاب الله لكم في الدنيا قبل الآخرة ونقول لكم اعتبروا من أسلافكم أمثال حمزة البسيوني الذي كان يعذب العلماء والدعاة والسياسيين في عهد طاغية مصر السابق جمال عبد الناصر فجعله رب العزة عبرة وهذا هو جزاء الله وعقاب الله للظالمين المعتدين في الدنيا قبل الأخرة يقول الله عز وجل : {ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار} إبراهيم ، ونحن علي يقين بنصر الله القادم لعباده المؤمنين . {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد} غافر. والله أكبر ولله الحمد رابطة علماء ودعاة ضد الانقلاب بأوربا الشيخ/ محمد طلبة المتحدث الرسمي باسم رابطة علماء ودعاة ضد الانقلاب بأوربا