أعلنت واشنطن، أنها ستصدر للأمريكيين تحذيرا من المستوى الرابع، وهو الأعلى، تدعوهم فيه إلى عدم السفر لحوالي 80% من دول العالم، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. الخارجية الأمريكية: خطر الإصابة ب«كورونا» أثناء السفر لا يزال مرتفعا وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان، إن خطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» أثناء السفر لا يزال مرتفعا، داعية الأمريكيين إلى إعادة النظر في جميع رحلات السفر إلى الخارج. وحاليا هناك 33 دولة مدرجة في المستوى الرابع ومن بينها: أفغانستان والأرجنتين والبرازيل وكوبا وجورجيا وإيران والعراق وكوسوفو وكوريا الشمالية وروسيا. ومن غير المعروف ما هي الدول التي ستضاف إلى القائمة، لكن يعتقد أنها ستكون من آسيا وأمريكا الوسطى وأوروبا. والمستوى 4، مخصص بشكل عام للدول التي مزقتها الحروب أو الدول التي قد تكون معادية للأمريكيين، ومعظم الدول مدرجة حاليا على موقع وزارة الخارجية مع تحذير المستوى 3، وهو ثاني أعلى تنبيه. وهناك 3 دول فقط هي: ماكاو ونيوزيلندا وتايوان مدرجة حاليا على أنها المستوى 1 الذي يعني ممارسة الاحتياطات العادية. «ترامب»: يجب على الجمهوريين تبني أجندتي السياسية وفي سياق آخر، قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، إنه يجب على الجمهوريين تبني أجندته السياسية إذا ما كانوا يريدون استعادة مجلسي النواب والشيوخ في عام 2022. ويواجه حاكم نيويورك أندرو كومو تحقيقا جديدا، بعد تلقي المدعية العامة للولاية ليتيتيا جيمس طلب بحث في إمكانية أن يكون كومو قد أساء استخدام الموارد العامة لدعم كتابه الأخير عن «كورونا»، ويأتي التحقيق كجزء من تحقيق مجلس ولاية نيويورك لعزل الحاكم. وكان رئيس مجلس الولاية الأمريكية، كارل هيستي، أعلن في مارس الماضي أنه فوض لجنته القضائية ببدء تحقيق عزل في ادعاءات سوء السلوك الجنسي التي تقدمت بها 6 نساء ضد كومو. من جانبها، اتهمت النائبة الديمقراطية عن «ولاية كاليفورنيا»، ماكسين ووترز، أمس الاثنين، مشرعين جمهوريين، بأنهم حاولوا إرسال رسالة إلى المتعصبين البيض، من خلال انتقادهم إياها، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأضافت ووترز، في حديث لموقع «جريو»، أنها غير عنيفة، بعد أن اتهمها زعيم الأقلية الجمهورية في مجلس النواب، كيفن مكارثي، بالتحريض على العنف، بقولها إن مؤيدي العدالة العرقية وحركة «حياة السود مهمة»، يجب أن يكونوا أكثر صدامية. وكانت ووترز، قالت أثناء وجودها في «مينيسوتا» الواقعة في وسط غرب الولاياتالمتحدة، خلال عطلة نهاية الأسبوع، ردا على سؤال عن محاكمة ديريك شوفين، ضابط الشرطة السابق في «مينيابوليس»، المتهم بقتل جورج فلويد في مايو الماضي: «يجب أن نكون أكثر صدامية»، موضحة أن «علينا التأكد من أنهم يعرفون أننا نقصد العمل». وأعلنت ووترز، أنها وآخرين، وفي حال وجدت المحكمة أن شوفين غير مذنب، «سيقاتلون مع كل الأشخاص الذين يدافعون عن العدالة»، فيما وصف مكارثي تصريحات ووترز بأنها تشكل تأييدا للعنف السياسي، وقال في تغريدة إن المشرعة الديمقراطية تحرض على العنف في مينيابوليس مثلما حرضت في الماضي. وعلى صعيد آخر، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إنه حتى لو حصلت بلاده على صافي انبعاثات صفرية، فسوف تخسر المعركة ضد تغير المناخ، مضيفا: «إذا لم نتمكن من معالجة أكثر من 85% من الانبعاثات القادمة من بقية العالم». انخفاض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500 القياسي» 22.21 نقطة اقتصاديا، سجلت مؤشرات «سوق الأسهم» الأمريكية انخفاضًا أمس الاثنين، عند إغلاق جلسات التداول، فيما انخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500 القياسي»، 22.21 نقطة، أي 0.53% ليغلق عند 4163.26 نقطة. وهبط «مؤشر ناسداك المجمع»، 0.98 نقطة، أي137.57 %، إلى 13914.77 نقطة، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية الرسمية «واس». وسجل «مؤشر داو جونز الصناعي»، عند الإغلاق انخفاضًا بلغ 0.36 نقطة، أي 123.04%، إلى 34077.63 نقطة.