أطلقت مجموعة من شباب مدينة تطاوين حملة على شبكة التواصل الاجتماعي الفايسبوك تحمل شعار "رمّموا الكنيس أو هدموه" وذلك للدعوة إلى الالتفات إلى هذا المعلم الديني الذي يرجع الى بداية القرن الماضي واستثماره في الترويج السياحي. يشار إلى أنّ هذا الكنيس الذي يؤرّخ لفترة كان اليهود فيها بكثرة في المدينة أغلق نهائيا في سبعينات القرن الماضي وقد وضعت بلديّة المكان ركائز حديدية حتى لا ينهار ويتسبب في أضرار مادية وبشرية على المارة.