تتعرض الإعلامية الكويتية حليمة بولند، إلى حملة عشوائية من جهات معروفة وغير معروفة للتشويش على نجاحها المستمر وحضورها بأكثر من صعيد، ووصل البعض إلى حد فبركة تصريحات عن لسانها والإدلاء بأمور غير حقيقية، ولا يعرف كيف يمكن لشخص أن يصرح بلسان إعلامية معروفة ويطلق تصريحات مزيفة فقط ليجذب مزيدًا من المتابعين أو يلتقط بعض الأضواء عليه. وكل ذلك بسبب صورة نشرتها حليمة شخصياً على حسابها الخاص في السناب وهي عادة ما تفعل ذلك بكل تحركاتها واسفارها اذ تلتقط الصور سواء في المطار عند المغادرة أو الوصول، وهو فعلاً ما حدث حيث التقطت صورة وهي في صالة التشريفات أثناء مغادرتها لحضور مباراة السوبر عام 2016، والصورة نشرت على السناب، لكن الغريب أن البعض من مرضى النفوس ساءهم الأمر وحقدوا بدون سبب، لأن صالة التشريفات كثيرًا ما تفتح للإعلاميين والفنانين والممثلين سواء في الكويت أو مصر أو أي دولة عربية لكنهم استغلوا الحملة التي فتحت حالياً ليطلقوا تصريحات كاذبة عن لسانها تفيد بأنها نفت التقاط ونشر الصورة بينما هي لم تفعل ذلك اطلاقًا. واتخذت "بولند"، فورًا الاجراءات القانونية ضد هؤلاء وكل شخص تسول له نفسه أن يفبرك تصريحاً عن لسانها وسيقفون أمام القضاء خلال الأيام المقبلة.