قامت الشرطة الفرنسية للتو بنشر سياراتها في شارع الجمهورية في وسط مدينة سان دوني التي لا تزال عمليات المداهمة جارية فيها للقبض على عبد الحميد أباعود، الممول الرئيسي لهجمات باريس. وأوضح فريديريك بيكار، صحفي في "لوفيجارو" الفرنسية متواجد في موقع الأحداث، أن أعداد قوات الشرطة تتزايد في المنطقة.