سخر الإعلامي د. باسم يوسف، في الفقرة الثانية من برنامجه الساخر البرنامج من حملة الكبير جاي ، وتناول الإعلاميين لها، ففي البداية عرض فيديو للإعلامي عمرو أديب، يقول له ياباسم إنت مش معانا ليه، ثم إستعان بمكالمة هاتفية لأحد المشاهدين يقول ل أديب، إنت مع مين مع السيسي ولا مع مين، ثم سبه بلفظ خادش. وعرض فيديو للإعلامية أماني الخياط، وهي تتناول تفسيرها لحملة الكبير، وتقول الكبير اللي جاي هل بالبيادة ولا بالكوفية، هل الكبير من أمريكا ولا من روسيا، وفجأة قالت أن الكبير طلع بطاطس، شعب يحترم كبيره، وقال باسم، إيه يامدام أماني إنتي خايفة الديزر يقع عليكي ولا إيه، دي يفط إعلانات عادي. كما فسر الإعلامي تامر أمين حملة الكبير إتقل ياشعب الكبير جاي ، وعرض له باسم فيديو يقول أن الكبير طلع مكرونة، فرد باسم، هي الإنتخابات الرئاسية هتتعمل في كارفور ولا إيه؟ كويس يبقى فاضل شوية فراخ بانيه وتبقي دي الأكلة الرسمية في قصر الرئاسة، ثم سخر من الكاتب الصحفي مصطفي بكري، قائلاً، يافطة واحدة بتعلن وبتروق ونادراً لما بتشوق إنت كنت بتتبعت وبتبعتنا معاك. ثم تناول مسألة ترشيح السيسي، للرئاسة فعرض لبكري 12 فيديو يؤكد فيهم أن السيسي سيترشح يوم كذا ثم يتغير، وأنه بعد المرة ال 12 ندقه أيضاً ولكن العيب ليس عليه، فقال بكري، في اللقاء الأول قال السيسي فيه كلاماً يشتم فيه أنه قطع قراراً بالترشح، فرد باسم، بعيد عن الشمشمة، إنت تطلع بره، كما عرض فيديوهات للعديد من الإعلاميين حول موعد الترشح منهم تامر أمين، ومحمود سعد، وغيرهم. ثم سخر باسم من موعد الترشيح، الذي جاء يوم الربعاء وقت تصوير حلقة اليوم، فقال أهم قرارات تؤخذ يوم الأربعاء والخميس، المشير السيسي هيبقى رئيس، كده هيحافظ على بلدنا، والسيسي، هيبقى وزير دفاع، الله أكبر هو ده مكانه المناسب، خليه ياخد وقته براحته، وطول الأسبوع الناس تسربعه، عشان شهر مارس هيخلص، وما المشكلة يخلص ده مارس ليه الشرف. وبعد إعلان الترشح، عرض فيديوهات بأن السيسي، لن يكون له جولات ولا حملات، فقال باسم ساخراً السيسي هينزل للناس ويتجول بقى، كي نحكم على المرشح ونختار، ثم عبم أنه لن يكون له جولات ولا حملة إنتخابية، فقال طيب عاوزين شعب طيب، وعرض فيديو ل عمرو أديب، قال فيه أن السيسي لديه برنامجين، فقال باسم، شوفتوا المصلحة، عشان لو برنامج إتشوش عليه التاني يشتغل . وعن زمن المعجزات والعصا السحرية وحل المشاكل التي تعاني منها مصر، قال باسم، عصر المعجزات إنتهي ولا يوجد حل سحري، والبلاد التي تتطور يكون ذلك بالعلم والعمل، وفجأة إستعان بأحد أعضاء برنامجه في دور العفريت ، والذي أكد أن مصر ستكون أد الدنيا لكن قدم المشيئة، ثم كانت الكوميديا بأن العفريت نسي العصا السحرية في الفانوس، ثم عرض فيديوهات للإعلاميين أيام إعلان مرسي رئيس، ووقت ترشح السيسي، وأن من يأتي رئيساً لن يكون معه عصا سحرية، لحل المشاكل فقال باسم، إعلام ينفخ المرشح، مبروك لأي مرشح سيساسي يأتي مصر، فالإعلام يطبل للجميع والعذر موجود معه، لا يوجد عصا سحرية .