يوفر أكثر من 5 آلاف فرصة عمل.. أبرز المعلومات عن المركز الزراعي المتكامل    تعرف على الحوافز المقدمة لمصنعي السيارات ضمن البرنامج الوطني لتنمية المجال    إسرائيل ترفض منح رئيس وزراء النرويج تصريح دخول لهذا السبب    ضربة روسية عنيفة بصواريخ كينجال على مواقع عسكرية حساسة فى أوكرانيا    رئيس كوريا الجنوبية يعلن زيارته لمصر والإمارات الأسبوع المقبل    الأهلي ينعي محمد صبري بعد وفاته في حادث سير    وداع موجع لأيقونة الزمالك.. محمد صبري يرحل قبل أن يفي بوعده لجمهوره    الداخلية تكشف حقيقة الادعاء بضبط شخص دون وجه حق بالشرقية    الداخلية تضبط آلاف المخالفات في النقل والكهرباء والضرائب خلال 24 ساعة    ضبط مصنع غير مرخص لإنتاج أعلاف مغشوشة داخل الخانكة    عالم أثار إسبانى: المتحف المصرى الكبير مبهر وفخم وكل زائر سيشعر بعظمة الحضارة    دار الكتب والوثائق تعيد إحياء تراث مجلات الأطفال في احتفالية الطفولة    العثور على جثمان غريق داخل ترعة مياه فى جنوب الأقصر    رئيسة نايل تى فى: مقترح تغيير شعار القناة قدمه فريق التطوير والقرار للهيئة    الهام شاهين للمخرج محمد عبدالعزيز: "عندك خلطة النجاح ولك يد كبيرة في صنع الهام شاهين "    باحث إسرائيلي: بنيامين نتنياهو يتعرض ل "دهس ملكي" على يد ترامب    عيار 21 الآن.... تعرف على اسعار الذهب اليوم الجمعه 14نوفمبر 2025 فى محلات الصاغه بالمنيا    نشاط الرئيس الأسبوعي.. قرار جمهوري مهم وتوجيهات حاسمة من السيسي للحكومة وكبار رجال الدولة    أحمد سليمان ينعى محمد صبري: «فقدنا أكبر مدافع عن نادي الزمالك»    رحيل زيزو المجاني يدفع الزمالك للتحرك لحماية نجومه    وفاة نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق محمد صبري إثر حادث سير    الحماية المدنية الجزائرية: اندلاع 22 حريقا في عدة ولايات واستمرار عمليات الإخماد    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : سابق بالخيرات باذن الله ?!    حصن يومك.. أذكار الصباح والمساء ترفع الطمأنينة وتزيد البركة    مؤتمر السكان والتنمية.. «الصحة» تناقش النظام الغذائي ونمط الحياة الصحي    زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي    موعد مباراة جورجيا ضد إسبانيا فى تصفيات كأس العالم 2026    استمرار رفع درجة الطوارئ لمواجهة أمطار نوة المكنسة بالإسكندرية    الثلاثاء.. إعلان نتائج المرحلة الأولى وبدء الدعاية الامنخابية لجولة الإعادة    صندوق "قادرون باختلاف" يشارك في مؤتمر السياحة الميسرة للأشخاص ذوي الإعاقة    أسعار الفاكهة اليوم الجمعة 14 نوفمبر في سوق العبور للجملة    وزارة الصحة: الذكاء الاصطناعى المسرح الاستراتيجى للتنمية المستدامة    مهرجان القاهرة السينمائي، حلقة نقاشية حول سينما أفلام النوع الليلة    مواعيد مباريات اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025    توافد الأعضاء فى الساعة الأولى من التصويت بانتخابات نادي هليوبوليس    خطا بورسعيد والصعيد الأعلى في تأخر قطارات السكة الحديد    الصحة: فحص أكثر من نصف مليون طفل للكشف عن الأمراض الوراثية    الرئيس التنفيذى للمجلس الصحى: الإعلان قريبا عن أول دبلومة لطب الأسرة    طريقة عمل المكرونة بالسي فود والكريمة بمذاق أحلى من الجاهزة    هطول أمطار وتوقف الملاحة بكفر الشيخ.. والمحافظة ترفع حالة الطوارىء    براتب يصل ل45 ألف جنيه.. 6200 فرصة عمل في مشروع الضبعة النووي    مواقيت الصلاة اليوم الجمعة في شمال سيناء    اليوم العالمي لمرضى السكري محور فعالية توعوية بكلية تمريض «الأزهر» بدمياط    خالد الغندور: اجتماع منتظر في الزمالك لحل أزمة مستحقات جوميز ويانيك فيريرا    بعد حلقة أمنية حجازي .. ياسمين الخطيب تعتذر ل عبدالله رشدي    وداع موجع في شبين القناطر.. جنازة فني كهرباء رحل في لحظة مأساوية أمام ابنته    الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية تشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية بجامعة الدول العربية    هل ثواب الصدقة يصل للمتوفى؟.. دار الإفتاء توضح    المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي يوافق على إنشاء جامعة دمياط التكنولوجية    جامعة المنيا تنظم ورشة عمل لأعضاء هيئة التدريس حول طرق التدريس الدامجة    سنن التطيب وأثرها على تطهير النفس    سرّ الصلاة على النبي يوم الجمعة    كيف بدأت النجمة نانسي عجرم حياتها الفنية؟    مصرع شقيقتين في انهيار منزل بقنا بعد قدومهما من حفل زفاف في رأس غارب    التفاصيل الكاملة لمشروع جنة مصر وسكن مصر.. فيديو    إيران تطالب الأمم المتحدة بمحاسبة واشنطن وتل أبيب على ضرباتها النووية في يونيو    السيطرة على حريق شب في مخزن للمساعدات الإنسانية جنوب العريش    «الصحة»: التطعيم ضد الإنفلونزا يمنع الإصابة بنسبة تزيد على 70%    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر" توك شو".. وزير الداخلية: زوجتى مودرن وليست منتقبة.. ولا يوجد عسكري يحمي مكتب الإرشاد
نشر في الفجر يوم 02 - 04 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ... وفاة خمس طلاب وتعرض اكثر من 300 طالب للاصابة بالتسمم في المدينة الجامعية للأزهر

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· ناجح ابراهيم : القضاء المصري تم هدمه بعد حصار انصار ابو اسماعيل للمحكمة الدستورية.

· باسم عودة : المشكلات الحياتية في الاقتصاد المصري معقدة ومركبة.

· محمد السنوسي : العلاقات الليبية المصرية كبيرة وعميقة وأزلية ولا تختصر في أحداث فردية.

· وزير الاعلام لباسم يوسف : هذا النوع من النقد الساخر متعارض مع قيم المجتمع المصري.

· ممدوح اسماعيل : شعار "الإسلام هو الحل" يتفق مع الدستور والقانون.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم ... اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية

أكد محمد ابراهيم, أن الشرطة تحاول أن تحقق الأمن في البلاد وأن تكون بعيده عن الصراعات بين القوى السياسية.
وقال ابراهيم إن وزارة الداخلية ملك للشعب وليس ملكا للنظام الحاكم, مشيرا إلى أن وزارة الداخلية تقف على الحياد مع كافة التيارات السياسية في المجتمع.
وأوضح أن المشهد السياسي الموجود في الشارع المصري لابد من حل سياسي لحله, مؤكدا أن الحل الأمني لن يفيد اطلاقا, مشيرا إلى أن جهاز الشرطة الذى يقوده لا ينتمي إلى أى تيار وهو في حياد تام.
وتطرق الوزير قائلا:" نحن جهاز شرطة وطني ملك الجميع لا ملك التيار الإسلامي السياسي ولا الليبرالي نحن ملك جميع المواطنين ونستلم مرتباتنا من ضرائب المواطنين والدين والاخلاق وكل الاعراف في العالم تحتم علينا أن نوفر الأمن بالتساوي ما بين جميع المواطنين".
وقال إبراهيم, إنه منذ تكليفي بالوزارة منذ ثلاثة أشهر لم ألتقي بمكتبي أي قيادة من قيادات حزب الحرية والعدالة, فكل ما يطلق إشاعات بغرض البلبلة والتشكيك, مشيرا أن اتصالاته مع رئاسة الوزراء ورئاسة الجمهورية فقط.
وأوضح ابراهيم أن من يخطئ يلقى جزاؤه سواء من الليبراليين أو الإسلام السياسي, مشيرا أنه بمجرد صدور قرار ضبط وإحضار المتهمين التابعين لجماعة الأخوان المسلمين في أحداث المقطم ( صهيب وأخرين) الذين تعدوا على الصحفيين, في نفس اليوم تم إعداد مأمورية وهاجمنا الأماكن التي يسكنوا فيها ولكن لم نعثر على أحد منهم.
وحول ما حدث في مدينة الإنتاج الإعلامي, قال ابراهيم, إنه تم رصد مابثته بعض المواقع الإجتماعية, وبعض المعلومات التي حصلنا عليها من أجهزة المعلومات بالوزارة عن دعوات من التيار الإسلام السياسي بغرض التجمع وإحراق وتدمير مدينة الإنتاج الإعلامي وليس تظاهرات أو مسيرات, وعلى الفور تم عمل اجتماع طارئ بالوزارة لبحث الموقف ووضع خطة تأمينية لحماية المدينة والعاملين بها, وتابعت خطة التامين أولا بأول, إلا أن قام نقيب الصحفيين ضياء رشوان بالإتصال بي متضررا من بعض تصرفات المتظاهرين من تعرض بعض الإعلاميين وسياراتهم لمضايقات, فتوجهت على الفور إلى مدينة الانتاج , حيث حدثت بعض المشادات والمضايقات بالفعل نتيجة سوء توزيع قوات الأمن, حيث أنها كان من المقرر أن تتواجد داخل وخارج المدينة, ولكن ماحدث كان عكس ذلك, ولكن انتهت الأمور بسلام, وانتظرت حتى انصرف كافة الإعلاميين والعاملين بالمدينة.
وأكد إبراهيم, أن ما يحدث من مظاهرات لقطع الطرق وتعطيل لمصالح المواطنين ,كل ذلك يتوقف على من يتواجد على أرض الواقع وكيفية التصرف مع هذه الأحداث , وعلى قدرته على اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب , ومدى قدرته على اتخاذ القرار بالمواجهة , فالبعض حاسم في اتخاذ القرار قبل أن تتفاقم الأمور, وبالتالي التعامل مع الموقف الأمني يظهر في صورة مثلى , والقيادة الأخرى يمكن أن تكون مهتزه متخوفه من المسئولية أو المساءلة القانونية, وبالتالي يظهر القرار وبه قصور.
وحول ماحدث بخصوص المواطن حماده صابر, أشار ابراهيم الى أن هناك تحقيقا إداريا تجريه الوزارة, وإننا بصدد انتظار ما تسفر عنه تحقيقات النيابة .
ونفى ابراهيم، تخصيص حماية لمكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين قائلاً '' لا يوجد عسكري واحد يحمي مكتب الإرشاد''، موضحاً أن الشرطة علمت من مصادرها أن هناك صدام شديد كان ليحدث في أحداث المقطم الأخيرة لذلك تواجدت قوات الشرطة للأمن العام وليس لحماية مكتب الإرشاد كما فهم البعض.
وأكد إبراهيم أن واجب الأمن هو منع الصدام بين الليبراليين والإخوان لذلك تم وضع خط فاصل ضد الداعين للتظاهر في المقطم وخط آخر فصل ضد من يقف أمام مكتب الإرشاد وفي المنتصف تم وضع مدرعات فض شغب منقسم نصفين أمام كلاً منهما.
وأشار ابراهيم إلى أن الشرطة تعمل في ظروف بالغة الصعوبة بسبب الاضرابات التي يشهدها الشارع المصري، ووجود حالة من الإنقئسام الشديدة بين التيارات السياسية والتي تلقي بظلالها على العامل الأمني بصورة سلبية، لافتا ًالنظر إلى أن الحوائط الخرسانية في محيط الوزارة ليست لحمايتها ولكن لمنع الاحتكاك مع المتظاهرين.
وأكد ابراهيم ، ان اللواء محمد الشرقاوى ليس شقيق للدكتورة باكينام الشرقاوى كما يتم ترويجه، وانه لاتربطه أي علاقة قرابة أو صلة بعصام الحداد .
وقال إبراهيم : زوجتى مودرن وليست منتقبة مشيرا الى أنه فوجئ بتوليه منصب وزير الداخلية ، قائلا :لم أسعى إلى المنصب وأجبرت عليه ،ووافقت من أجل الحفاظ على هذا الجهاز، ولذلك اثق ان الله سيخرجنى "منصور" فى تحقيق الامن، ولو أخطأت أسائل، وأنا الى الان لم أرتكب خطأ واحد.


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم .. " دكتور ناجح ابراهيم احد مؤسسي الجماعة الاسلامية"

صرح ناجح إبراهيم أن من يريد دخول المعترك السياسى عليه ان يتخلى عن ألقداسة وأن يتقبل ألنقد والاختلاف فى ألرأى مضيفا أن بعض ألاسلامين أرتكبوا خطأ بتقديس أرائهم السياسيه واستخدام ما يسمى بالتكفير السياسى لمن يخالفهم فى ألرأى.
كما أدان ابراهيم إستخدام البعض من أنصار التيار ألاسلامى للفحش فى كلماتهم مشيرا إلى أنه لا يعدهم دعاة فذلك لم يكن من خلق الرسول "صلى الله عليه وسلم" ولابد من التعامل مع الجميع بأخلاق الاسلام مهما اختلفوا فى افكارهم وارائهم.
وقال ناجح إبراهيم إن حصار المؤسسات ومصطلح القتال و"شرعنة العنف" ولغة "الأحذية" من أبرز خطايا المجتمع المصري، مستنكرا الحصارات المنتشرة على مستوى الجمهورية سواء لجهات حكومية أو غيرها.
وأضاف إبراهيم، أن القضاء المصري تم هدمه بعد حصار أنصار حازم أبوإسماعيل للمحكمة الدستورية العليا، وأن كافة أحكام القضاء لا تنفذ الآن.
وأوضح إبراهيم أن الثائر الحق "لا يجوز له حرق المنشآت حتى في حالات الحرب"، مشيرا إلى أن حرق مقر الحزب الوطني خلال ثورة 25 يناير، خطأ كبير، وأنه "كان يمكن الاستيلاء عليه واستغلاله لصالح الثوار".
كما استنكر أيضا حصار المركز الأمني، حتى لو اختلف البعض مع سياسية وزارة الداخلية، موضحا أن "الشعب المصري لم يحاصر وزارة الدفاع بعد نكسة
كما ناشد إبراهيم الإعلامي باسم يوسف، مقدم برنامج ''البرنامج''، التقليل من الإيحاءات الجنسية والنقد الشخصي، مشيرا إلى أنه معجب بأداء يوسف، قائلا ''مشاهدوه ليسوا من الكبار فقط''.
وأضاف ''إبراهيم''، أن الصحفيين ليسوا الخصوم الحقيقيين للرئيس محمد مرسي وأن أبرز خصومه هم أزمة السولار والكهرباء والبطالة، وهي قنوات الفتن التي تواجه الرئيس مرسي''.
وقال ناجح إبراهيم ، أن أخطاء اللرئيس مرسي تمثلت في استخدامه أكاديمين ورجال دعوة في فريقه الرئاسي ، ولم يكن هناك من بينهم رجل دولة واحد له خبرة في ميدان العمل المؤسساتي وإدارة الدولة.
وتابع إبراهيم أن الرئيس السابق حسني مبارك جاء إلى الحكم ولم يكن يعرف شيئا عن الحكم، وهناك من علموه كيف يحكم حيث استعان بستة من رجال الدولة منهم صوفي أبو طالب وكمال حسن على المسجل في موسوعة "جينز" بأنه أكثر من تولوا مناصب سيادية في العالم حيث تولى حقائب قائد المدرعات والمخابرات الحربية والعامة والدفاع والخارجية ونيابة رئاسة الوزراء ،وكذلك استعان مبارك بالدكتور أسامة الباز والدكتور عبد العزيز حجازي .


برنامج " بهدوء " مع عماد اديب على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... دكتور باسم عودة وزير التموين والتجارة الداخلية

أكد باسم عودة أن الوزارة تعمل على استقرار وثبات أسعار السلع التموينية وتوافرها وتحسين جودتها.
وأشار عودة إلى أن "جميع السلع التموينية متوفرة، باستثناء الأرز توجد فيه مشكلة عدم كفاية الكمية المتاحة للاحتياجات".
وتابع: "طلبنا 11 مليار جنيه لدعم السلع التموينية من مجلس الوزراء، وتمت الموافقة عليها، ووزارة المالية تعتمده على دفعات".
وأضاف عودة: "نعمل على تحسين الزيت من حيث الشكل الخارجي للزجاجة، وتغيير نوعية الزيت نفسه ليكون عباد شمس خالص".
وعن الخبز قال عودة "هناك تحسن كبير في رغيف العيش بعد تطبيق منظومة الخبز الجديدة، واتصورت معاه لما نزلت المحافظات لأنه أصبح أفضل، وعندي أمل أني اتصور مع زجاجة الزيت".
وأوضح باسم عودة أن نقطة الضعف الاكبر في منظومة الخبز هي مشكلة التخزين في الصوامع، موضحا: "لدينا 20 صومعة لتخزين القمح، ونستهدف بناء صوامع تكفي لتخزين 4 مليون طن قمح".
عن أزمة السولار أرجع عودة سببها إلى "قيام المواطنين بتخزينه خوفا من عدم القدرة على الحصول عليه لاحقا، وارتفاع مستويات البطالة، مما أدى إلى إقبال المواطنين على الإتجار به".
وأردف: "أقدر تماما حجم أزمة السولار، ولا بد أن نعترف بالمشكلة وحدتها حتى نستطيع حلها، ولا أخجل من التصريح بالمشكلة".
وطالب عودة الشعب بتقديم الدعم والمساندة للحكومة الحالية، مشيرا إلى أن "هذه الحكومة موجودة لفترة مؤقتة، وسيتم تغييرها بعد الانتخابات البرلمانية".
واختتم عودة حديثه قائلا: "لا يفرق معي إذا كان سيتم تغييري اليوم أو غدا أو بعد شهر، وحينما أترك عملي في الوزارة سأعود للعمل في الجامعة مرة أخرى".
وأكد باسم عودة أن المشكلات الحياتية في الاقتصاد المصري معقدة ومركبة، وأن حلها بشكل علمي يحتاج إلى وقت، ولكن هناك إنجاز حقيقي يشعر به الأكثرية من الشعب المصري، وهناك إنجاز واقعي على الأرض وبالأرقام، على حد تصرحاته.
كما أكد عودة أن مصر لديها 320 ألف طن من مخزون السكر، بجانب محصول قصب السكر، يكفي لشهر أكتوبر المقبل، مشيرًا إلى أن الدولة حريصة على ثبات أسعار السلع التموينية، وأنها لديها عشر سلع أساسية، أربعة بها انخفض سعره، والباقي في ارتفاع.


برنامج " صالة التحرير " مع عزة مصطفى على قناة صدى البلد

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... محمد السنوسي منسق لجنة إدارة الأزمة الليبية في مصر

قال محمد السنوسي إن الإحصائيات الليبية تؤكد حاجتهم إلي عمالة مصرية تقدر من 2-4 ملايين عامل خلال فترة إعادة الإعمار خلال 4 سنوات قادمة، مضيفا أن ليبيا بها حوالي مليون ونصف المليون مصري ومنهم رجال أعمال يديرون أعمالهم ومصانعهم بأنفسهم بكفاءة .
وأوضح السنوسي أن الأولوية في إعمار ليبيا ستكون للعمال ورجال الأعمال المصريين ، موضحا ان إحدي المناطق الصغيرة في ليبيا تحتاج إلي 750طبيب مصري ، والطلب علي العمالة المصرية في ليبيا كبير خاصة أنها أثبتت جدارتها وكفاءتها وسط العمالة الأخري وانها قريبة من ثقافة الشعب الليبي .
وتابع:العلاقات الليبية المصرية كبيرة وعميقة وأزلية ولا تختصر في أحداث فردية، وتهريب الأسلحة من ليبيا ليس بالكميات التي تذكر ويتم تداولها وما يثار عن ذلك مخطط دولي لنشر وإثارة الفتنة بين البلدين وعلي قياداتهما الإنتباه له.
ونفي السنوسي ترحيل لأي من العمالة المصرية في ليبيا، مؤكدا أن الكثير منهم خافوا علي أنفسهم من الوضع الأمني في ليبيا وغادروا البلاد .
وتابع السنوسي:هناك تفكير في ليبيا الأن لتشكيل لجنة لتقصي الحقائق حول المصريين وكل من كانت لديه أملاك أو معدات وضاعت أثناء الثورة الليبية لحصر أملاكهم وبحث تعويضهم.
وأضاف ان هناك مصريين في السجون الليبية متهمون بعدة تهم منها الثأر وبلاغات كيدية بين المصريين وهناك مصريون مسجونون بتهمة التبشير بالمسيحية، موضحا ان حرق الكنيسة في مصراته فعل فردي رفضه كل الليبيين وأدانوه .
وقال السنوسي أن الإعلام هو السبب الرئيسي لتضخيم قضية أحمد قذاف الدم وتساءل عن فكرة تحجيم العلاقات المصرية الليبية وهي أزلية وكبيرة وإستراتيجية في القبض علي شخص أو اثنين .
وتابع السنوسي: ليبيا تستثمر في أكثر 15 قطاع ومجال مختلف بمصر ، منها البنوك والزراعة والعقارات والتعليم والخدمات ، وطلبنا من مصر تسليم كل المتهمين في قضايا بليبيا .
وقال السنوسي، إن ليبيا طلبت من كل دول العالم تسليم رموز النظام الليبي السابق، وحدث هذا مع موريتانيا والجزائر وتونس ، مشيرا إلي ان القبض علي قذاف الدم لا يرتبط بزيارة رئيس وزراء الحكومة الليبية علي زيدان إلي مصر ، ومن غير المعقول أن يقوم بزيارة للقبض علي شخص ما أو غيره لأن حجم علاقات مصر بليبيا أكبر من هذا بكثير.
وتابع السنوسي :الثورة الليبية تضمن لكل مطلوب قضائيا محاكمات عادلة تذاع مباشرة علي الهواء ،,وأحمد قذاف الدم مطلوب في ليبيا بسبب فساد مالي وليس مطلوب سياسيا، ولم يكن أول المطلوب تسليمهم من مصر وسبقه القائم بالأعمال الليبي السابق في مصر .
وأضاف: كل القيادات المصرية أكدوا لي بالحرف الواحد أن أي شئ يضر بثورة ليبيا وثورة الشعب الليبي لا يمكن أن يصدر من مصر، موضحا ان عدم قبول أحمد قذاف الدم حضور مندوب من السفارة الليبية التحقيقات معه مسألة شخصية وهو أدري بنفسه ومن يدافعون عنه .


برنامج " 90 دقيقة " على قناة المحور مع عمر الليثي

ضيف حلقة اليوم ، صلاح عبد المقصود وزير الاعلام

أكد صلاح عبد المقصود، إن جماعة الإخوان ليس لها علاقة بالبلاغات المرفوعة ضد بعض الإعلاميين الذين يتطاولون على الرئيس محمد مرسي وما يصرحون به من إسفافات وبذاءات، وأن ذلك حرك غيرة المواطنين ودفعهم للجوء إلى القضاء، مشيرا إلى أنه من مؤيدي تلك البلاغات.
وتطرق عبد المقصود إلى قرار الإفراج عن الإعلامي باسم يوسف مقدم برنامج "البرنامج"، وقال إن هذا النوع من النقد الساخر متعارض مع قيم المجتمع المصري، وهناك العديد من الشكاوى من هذا البرنامج وكان آخرهم المستشار مرتضى منصور، مؤكدا على أن الرئيس لم يشكو هذا البرنامج.
وقال عبد المقصود إن هناك فرق كبير بين حرية الإعلام وحرية الإسفاف والبذاءات والتي بدأ المواطنون يشاهدونها في بعض البرامج ،مؤكدا أنه يعارض فرض قوانين على الإعلاميين ولكن يجب عليهم أن يستخدموا التنظيم الذاتي بعيدا عن أروقة المحاكم.
ومن جهة أخرى أكد عبد المقصود وجود "مال سياسي" في بعض القنوات الفضائية، كما أن لديه معلومات مؤكدة عن تمويل بعض القنوات من جهات خارج مصر كما يتم تمويلهم من بعض رموز النظام السابق، ولكن الإجراءات لا تزال غير متكاملة ولذلك لم يتم اتخاذ أي إجراءات قانونية تجاه ذلك.
وقال صلاح عبد المقصود، أن الحكومة الحالية ليس مسؤولة عن الأزمات التى تواجهها مصر من سولار وخبز وكهرباء وأنابيب بوتوجاز.
مُشيراً إلى أن تلك الازمات هى من صُنع النظام السابق، والحكومة الحالية تعمل ليلاً ونهاراً فى محاولات لحل تلك الأزمات، مؤكداً أنه رغم الزيادة الطفيفة فى أسعار «أنابيب البوتوجاز» إلا أنها أصبحت فى مُتناول المواطن محدود الدخل، لأنه كان يشتريها العام الماضى ب 120 جنيه والآن سيشتريها فقط ب 8 جنيه.
وصرّح عبد المقصود أن الإعلام الخاص يتعمد عدم تسليط الضوء على إنجازات الحكومة، بل يُسلط الضوء على تصريحات تحديد 3 أرغفة خبز كحصة المواطن المصرى كل يوم، دون النظر إلى جودة الخبز وإلى كمية الإنتاج التى قد تصل إلى 180 مليون رغيف خبز يومياً.
وأكّد أن الوزارة تُعانى من الديون بسبب إمتلاكها بعض المخازن والإستديوهات والمسارح التى لا تستفيد بها، لذلك عمل هو الإستغناء عن ممتلكات الوزارة التى لا تستغلها، بل وتطوير مبنى ماسبيرو وإنشاء مخازن وإستديوهات ومسارح به، مؤكداً على إستعادة ثقة المواطن المصرى، وتحقيق 89 مليون جنيه ناتج الإعلانات خلال 200 يوم فقط.
ونفى نفياً تاماً تأجير الدور العاشر بمبنى ماسبيرو أو منطقة «مثلث ماسبيرو» أو التراث الإذاعى إلى دولة «قطر»، مُعتبراً تلك التصريحات هى إستكمال لحملة التشويه المُشنّة على الحكومة.
وأكّد على صعوبة الأزمة المادية التى يمر بها إتحاد الإذاعة والتلفزيون، بسبب تراكم الديون عليه، مما أدى إلى تخفيض رواتب وحوافز الموظفين من 260 مليون إلى 208 مليون جنيه، مُشيراً إلى خسارة مؤسسة إعلامية قومية ما يقرب من 285 مليون جنيه، فى عام 2011 و 120مليون جنيه فى عام 2012، ومؤكداً على عدم مسؤليته فى تلك الأزمة ولكن مسؤليته فى حلها.
كما صَرّح صلاح عبد المقصود، بأن الإعلام المصرى يتمتع بأقصى درجات الحرية منذ نشأته، فالتصريحات التى تتهم الحكومة بال«تضييق» على الإعلام، هى مَحض «افتراء».
حيث إنَّ الحكومة والرئيس يتعرضان لأقسى أنواع النقد ولكن فى قبول تام ودون اتخاذ أى إجراء تجاه تلك الآراء.
وأضاف عبد المقصود أنَّ الرئيس يكفل حرية الصحافة والإعلام، وأكبر دليل على ذلك إصداره قرارًا بمنع حبس الصحفيين احتياطيًّا، بعد صدور قرار النيابة بحبس صحفى على ذمة التحقيق.


برنامج " أخر النهار " مع دعاء جاد الحق على قناة النهار

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ، البرلماني السابق ممدوح اسماعيل

قال ممدوح إسماعيل، إنه لا يخاف من أن يدخل فكر التشيع إلى مصر، ولكنه يخشى من أهداف إيران في مصر لافتاً إلى أن المشكلة الاقتصادية لن يتم حلها عبر الأموال الإيرانية.
وتابع ممدوح إسماعيل أن مصر لن تبيع عقيدتها عقيدة أهل السنة لأحد، سواء العدو الشيعي أو الصهيوني، وحتى لو كان ذلك بقرار من الدولة أو الرئاسة.
وحول اتهامات أبو العلا ماضي لجهاز المخابرات المصرية، أكد إسماعيل أن ماضي كان يتحدث عن فترة سابقة تتعلق بالعهد السابق لأن الدولة في هذه الفترة كانت تتعامل مع البلطجية، وما قاله ليس له علاقة بالوقت الراهن، مؤكداً أن المخابرات المصرية مشهود لها بالكفاءة ولايستطيع أي مصري إلا أن يرفع لها القبعة والتشكيك فيها لايليق.
وعلق ممدوح اسماعيل، على المادة التى تمنع إنشاء الأحزاب على أساس ديني أو عرقي؛ حيث قال أنه متفق مع القواعد القانونية العامة ومواثيق حقوق الإنسان فى جميع الدول.
كما أضاف أن شعار "الإسلام هو الحل" يتفق مع الدستور والقانون؛ حيث تنص المادة الثانية على أن الشريعة الإسلامية مصدر التشريع، ومن هنا الإسلام يكون الحل وفقاً لما ينص الدستور.


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.