صرح الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة للشئون البرلمانية، إن الشعب عليه معالجة أسباب جرحه الغائر بسيناء، من خلال تنمية هذه البقعة الغالية من أرض مصر، وإعادة النظر فى الترتيبات الأمنية المقيدة لتحركات الجيش المصرى فى سيناء. معتبرا أن ما حدث فى سيناء كارثة ذات فصول متعددة، لافتا إلى أن مواجهتها أولوية وطنية، إذا أراد المصريين تعافى بلادهم ونهوضها.
و قال متابعا عبر التويتر: "مصر بلد يرتبط وجوده بحوض النيل، بينما مستقبله متعلق بالبوابة الشمالية الشرقيةوسيناء".