منصة احسان محمد بن سلمان: 10 ملايين ريال للمنصة الوطنية تمكين القطاع غير الربحي والتنموي أبرز أهداف المنصة منصة احسان تسهل عملية التبرع في أي وقت وأي مكان
منصة إحسان حققت تبرعات بلغت مليار ريال، وذلك بعد تبرع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء بمبلغ 10 ملايين ريال للمنصة الوطنية، منصة إحسان. منصة احسان منصة احسان جاءت بالأمر السامي رقم (48019) وتاريخه (1441/08/13ه) بهدف استثمار البيانات والذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال تقديم حلول تقنية متقدمة وبناء على منظومة فاعلة عبر الشراكات مع القطاع الخاص والحكومي، فضلا عن تعزيز دور السعودية فى الأعمال الخيرية. أهداف منصة احسان منصة احسان تهدف إلى تمكين القطاع غير الربحي والتنموي وتوسيع أثره التكامل مع الجهات الحكومية المختلفة وتعظيم نفعها، رفع مستوى الموثوقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي، تعزيز قيم الانتماء الوطني والعمل الإنساني لأفراد المجتمع، تفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص. مزايا منصة احسان تتميزة منصة احسان بالسهولة حيث تسهل من عملية التبرع في أي وقت وأي مكان، والتنوع مجالات متنوعة في فرص التبرع تغطي العديد من جوانب العمل الخيري، كما تطبق منصة احسان أعلى المعايير التقنية في أمن المعلومات، وتتبع منصة احسان أعلى معايير الشفافية في الممارسات الإدارية والمالية، والعناية بالمتبرعين من خلال تزويدهم بتقارير تعكس أثر تبرعاتهم، وخيارات متعددة لتسريع عملية التبرع أهمها خاصية التبرع السريع. محمد بن سلمان فى بادرة إنسانية قام بها ولي العهد السعودي اليوم، تبرع محمد بن سلمان ل منصة احسان بمبلغ 10 ملايين ريال للمنصة الوطنية، منصة احسان، وتعد تلك المباردة إحدي خطوات بن سلمان لدعم منصة احسان وكافة المجالات التى تغطيها المنصة. ومع وصول تبرعاتها لمليار ريال، تُدشن إحسان مرحلة جديدة بعد بلوغها هذا الدعم القياسي، مع مواصلة تحقيق مُستهدفاتها في تطوير القطاع الخيري والمساهمة في سد احتياج الفئات المُستفيدة من خدماتها. بعد مبادرة محمد بن سلمان.. تبرعات "إحسان" تصل إلى مليار ريال إنسانية سلمان.. ولى العهد السعودى يتبرع ب 10 ملايين ريال لمنصة "إحسان" ويعكس تبرع ولي العهد للفئات الأشد احتياجًا عبر منصة إحسان اهتمامًا بالقيم والمزايا التي تضفيها المنصة على العمل الخيري من تيسير وتسريع لوصول التبرعات لمستحقيها، بما يعزز الدور الريادي للمملكة في أعمال الخير ومكانتها المرموقة عالميًا في مجال القطاع الخيري. وتمثل أحدث برامج المنصة بخدمة التبرع الدوري التي تتيح استقطاع مبلغ محدد من البطاقة البنكية بشكل دوري لتصل إلى مجالات تبرع مختارة تلقائيًا، وتتجدد برامج منصة إحسان بما يتوافق مع سلوك المتبرعين والاحتياج المقدّر ومواسم الخير. منصة احسان والهيئة السعودية وتشرف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) على منصة إحسان، وتمكّنها تقنيًا منذ انطلاقتها قبل 5 أشهر بموجب أمرٍ سامٍ كريم، وكانت أولى مبادراتها الحملة الوطنية للعمل الخيري، مستهلّة بتبرع سخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد بقيمة 30 مليون ريال. من جانبه وجه الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) ، الشكر لدعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، لمختلف المبادرات والبرامج التي أطلقتها منصة احسان، سعيًا إلى تسخير الذكاء الاصطناعي في إطلاق وتمكين حلول تصب في مصلحة قطاع العمل الخيري. وقال الغامدي إن النجاح الذي وصلت إليه منصة احسان في وقت قياسي ما هو إلا ثمرة تمكين سمو ولي العهد المستمر لجميع مجالات العطاء التي من شأنها خدمة المحتاجين، وهذا ما تحرص المنصة على استمرار تحقيقه من خلال خدماتها القائمة على دراسة واقع احتياجات القطاع الخيري، ووصولها إلى مليار ريال من التبرعات هو أكبر محفزّ لمواصلة المنصة لعملها الذي ساهم بتأمين السرعة والموثوقية والشفافية للمتبرعين. ويعكس تبرع ولي العهد للفئات الأشد احتياجًا عبر منصة إحسان اهتمامًا بالقيم والمزايا التي تضفيها المنصة على العمل الخيري من تيسير وتسريع لوصول التبرعات لمستحقيها، بما يعزز الدور الريادي للمملكة في أعمال الخير ومكانتها المرموقة عالميًا في مجال القطاع الخيري. وتمثل أحدث برامج المنصة بخدمة التبرع الدوري التي تتيح استقطاع مبلغ محدد من البطاقة البنكية بشكل دوري لتصل إلى مجالات تبرع مختارة تلقائيًا، وتتجدد برامج منصة إحسان بما يتوافق مع سلوك المتبرعين والاحتياج المقدّر ومواسم الخير. وتعد منصة إحسان أول منصة وطنية تتلقى هذا الحجم من التبرعات بوقت قياسي، الأمر الذي شكّل بدايةً لطموح تعظيم أثر قطاع العمل الخيري، عبر مرحلة أحدثت نقلة نوعيّة لعمليات التبرّع ورفعت من كفاءتها، وشجّعت المتبرعين على استكمال مسيرة العطاء عبر المنصة، وتتوافق هذه البداية مع محاور رؤية 2030 التي تضع ضمن مستهدفاتها رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، بما يسهم في ازدهار القطاع الخيري، ويعود بالنفع على المجتمع بالكامل.