أثار اليوتيوبرز أحمد حسن وزوجته زينب ، الجدل من جديد بإعلانهما الاستعداد لمغادرة مصر نهائيا برفقة ابنتهما الصغيرة ايلين عبر مقطع فيديو قاما بنشره عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ، وظهرا خلاله وهما يودعان الأهل والأصدقاء. هذه ليست المرة الأولى التي يتعمد فيها الزوجان إثارة الجدل، حيث سبق هذا الموقف العديد من القرارات المفاجئة ومقاطع الفيديو التي جعلتهما يتصدران مواقع التواصل الإجتماعي ويصبحان "تريند". يرصد صدى البلد بعض المواقف المثيرة لهما، وكان أولها تصوير أحمد لمقطع فيديو يدعي فيه زواجه من فتاة أخرى ورد فعل زوجته الحامل وغضبها منه، ولم يتوقف الامر عند هذا الحد بل اشترك في الفيديو الأهل أيضا لمهاجمته. وتلى هذا الموقف المثير، ادعاءهما بحمل زينب الثاني حيث ادعت في مارس 2019 أنها حامل وبعد عدة اشهر أعلنا أنها حامل في توأم مع تصوير مقطع فيديو لمعرفة نوع الجنين واختيار الأسماء، ولكن لاحظ متابعوهما حينها ان حجم بطنها لم يزدد . وكذلك كانت تظهر في العديد من مقاطع الفيديو برفقته وهي تجري وتلعب مع ابنتهما ايلين، وبعد عدة أشهر ادعى احمد فقدان زينب لتوءمها حزنا على وفاة والدها. من المواقف المثيرة للجدل أيضا، نشر أحمد حسن لمقطع فيديو بخاصية البث المباشر عبر حساباته بمواقع التواصل الإجتماعي يظهر فيه لحظة اشتعال سيارته الفارهة على طريق الدائري، هذه السيارة الجديدة التي يصل ثمنها إلى مليون جنيه مصري. ويبدو ان التضحية بالسيارة مقابل حصد مشاهدات أعلى كان سبب إلقاء القبض عليه ولكن سرعان ما تم الإفراج عنه بعد انتهاء التحقيقات، ولم يصب أحمد أو زوجته او ابنته أذى من الحريق. احتل الحجاب جزءا من حياتهما المنشور كل تفاصيلها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أثارت زينب الجدل بقرارها بعدم ارتداء الحجاب مجددا بعد الزواج، وأثارت الجدل مجددا بإعلانها لإعادة ارتدائه بعد الجدل الذي أثاره افتتاح المطعم الخاص بهما. وكان افتتاح المطعم الخاص بهما مثيرا للجدل حيث تجمهر العديد من الجمهور والمتابعين لحضور الافتتاح حيث يتم توزيع وجبات مجانية، وشهد الافتتاح حالات تحرش وسرقة واغماء بسبب الزحام.
