رسام وأثري وصحفي، حياة قصيرة عاشها كمال الملاخ، زخر التاريخ وكشف للبشرية سرًا من أسرار حضارة آلاف سنوات، لم يدخل مجالاً سوى وترك فيه أثراً ووضع بصمته فيه، فخلد اسمه في التاريخ باكتشافه سفينة خوفو في مثل هذا اليوم عام 1954، ليزيح الستار عن واحد من الاكتشافات التي وقف أمامها العالم إجلالاً واحتراماً للحضارة الفرعونية، فاحتفى بها جوجل اليوم.