أكد اتحاد الجاليات المصرية في أوروبا وقوفهم صفا واحدا خلف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل استكمال الحرب علي الإرهاب ومواصلة خطة الإصلاح الاقتصادي والمشروعات القومية الطموحة التي بدأها من أجل مستقبل مشرق لمصر. كما أكد اتحاد الجاليات المصرية في أوروبا – في بيان اليوم الأربعاء، أصدره المتحدث باسمه مصطفي عبد الله - رفضه الكامل لكل ما يتشدق به أي خائن لوطنه باع نفسه من أجل حفنة نقود. وقال اتحاد الجاليات المصرية في أوروبا إن الشعب المصري يعي جيدا أن كثيرا من الخونة المدعومين من جهات مخابراتيه أجنبية بل ورؤساء دول معروفين للعامة يحاولون إثارة الفتنة وترويج الإشاعات الكاذبة للإضرار بمصالح الوطن. وأكدت الأمانة العامة في جنيف والرئاسة الدولية الحالية في لندن وجميع أعضاء الاتحاد في مختلف الدول الأوروبية التأييد الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي المخلص لشعب مصر العظيم ودعمهم للقيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة في الحرب ضد الإرهاب. وأشاد اتحاد الجاليات المصرية في أوروبا بالشعب المصري العظيم الذي يقف خلف قيادته ويعي جيدا ما يحاك ضد مصر من مؤامرات تستهدف النيل من عزيمته. وشدد اتحاد الجاليات المصرية في أوروبا علي أن مصر تحتاج للرئيس السيسي في هذا التوقيت الدقيق من أجل استكمال الحرب علي الإرهاب ومواصلة خطط الإصلاح الاقتصادي والمشروعات القومية الطموحة التي بدأها.