أمرت شيلي زيمرمان قائدة شرطة مدينة سان دييجو بولاية كاليفورنيا الأمريكية كل رجال الشرطة في إدارتها بتشغيل الكاميرات التي يعلقونها في ستراتهم قبل الوصول إلي مكان أي بلاغ، وتجري زيمرمان تحقيقا بالفعل في سبب عدم قيام أحد رجال الشرطة بتشغيل هذه الكاميرا عندما قتل مهاجرا أفغانيا بالرصاص. ووعدت زيمرمان يوم الخميس باجراء تحقيق كامل في سبب عدم تشغيل الضابط نيل برودر كاميرته عندما أطلق النار علي فريدون روشانيهاد وقتله في زقاق وراء متجر لبيع الكتب للبالغين في 30 ابريل نيسان. وقالت زيمرمان في بيان خطي 'إننا نعدل إجراءاتنا المتعلقة بالكاميرات التي تعلق علي الجسم وسيتم الآن تدريب رجال الشرطة علي بدء التسجيل مسبقا قبل وصولهم إلي الاتصالات باللاسلكي التي من المرجح أن تسفر عن إجراء قسري.