لعن الله كل من يشعل الفتنة بين خيوط النسيج المصري الواحد، ويبدو أن يأس أعداء وكارهي الوطن، قد دفعهم إلي اللعب في الرياضة وصب البنزين علي نار التعصب، وهو كارثة كبيرة تتسلل إلي داخل الأسرة الواحدة وكل المجتمع، والعجيب أننا نري كل ذلك الدخان الصادر عنها ولا نري مسئولا واحدا قد أصابته »الكحة» منها!