حدرجي مدرجي من عين باردة ومن اللعبة مش خارجة ومن دستة اشرار وليس بذلك اسرار والذين للساقطة واللقطة يتربصون بالشائعات والملفقة من الاخبار ونار يا حبيبي نار فالفوز بتنظيم كاس الامم باكتساح وهو قمة النجاح قوبل من الاشرار بالغل وصباح الفل وهذا جعل المسئولية كبيرة ومن هنا حتي شهر 6 لا نستطيع أن نفضها السيرة . والحكاية ليست توزيع مناصب وهناك فرق بين المناصب والمناسب لأن المناسب غير المحسوبية والمناسب بكسر الميم لان المناسب يحجونا لسؤال اللئيم ويوصلنا للحالة الجيم . وبعد تشكيل اللجان وحتي لا تصيبنا نعمة النسيان وجب علي اللجنة المنظمة مراجعة هذه اللجان حتي في التفاصيل وازاحة المسئول المتقاعص حتي لا يهد الحيل وتصحيح الامور اول بأول وحده هو السبيل . فالكفاءة تكون بالقدرة علي استعمال تكنولوجيا الحاسبات بتفوق ورؤساء اللجان يجيدون الانجليزية والفرنسية بطلاقة وهما اللغتان السائدتان عند الافريكان وساعتها يعجز اللسان عن النقد لان كل شيء بان والتفوق يؤدي لنجومية ولمعان والفشل لا يصبح له مكان .ووجب التعاون بين كل اللجان والكل بروح الاعداد صان وبعدها نأخذ خطوات للأمام واهم هذا اللجان هي لجنة الاعلام وهذا ملخص الكلام لأنها المرايا للبطولة وهذة كل المقولة ووجب تسهيل المهمات للحصول علي الاخبار وهذا يتطلب تكوين فريق من اقوي المحررين الصحفيين في تغذية المركز الاعلامي والصحفي والمراكز الفرعية بكل المعلومات عن الدول المشتركة ويمتازون بخفة الحركة وتغذية الحواسب بكل صغيرة وكبيرة عن الفرق المشتركة ويكونون مرافقين للفرق كاشفين للأخبار بحيث يسهل علي المراسلين المصريين والافريكان عملهم.. وفي الإجازات ترتب لهم اللجنة اللجنة السياحية العديد من الزيارات ونقابة الصحفيين وجب ان تلعب دورآ كبيرآ في إعداد هؤلاء الشباب ولا نقول اصل الهوي غلاب ويا ريت يكون المرافقون للاعلامون والصحفيين الزائرين من شباب المراسلين والذين لنفسية وطبيعة عملائهم عالمين.