توقعت أن تكون قصة الخلاف بين حمو بيكا ومجدي شطة شيئا عابرا نضحك عليه أو علي أنفسنا ثم ينتهي.. لكنني اكتشفت أن النكتة أصبحت حقيقة وأن بيكا وشطة صدقا نفسيهما واعتقدا أنهما مطربان بالفعل وبدأ الاثنان الصراع والاتهامات.. ولا اعتقد أن الابتذال والمهانة يمكن أن يصلا إلي هذا الحد.. وبعد صراع فريد وحليم وخلافات عدوية ورشدي أصبحنا نعيش خلافات بيكا وشطة. آخر زمن!!