من أخبار العودة للمدارس أن تلميذاً بمدرسة صناعية ببورسعيد صفع المعلمة علي وجهها لأنها رفضت دخوله الفصل بعد وصوله متأخراً. أقول للمُعلمة لا تغضبي لأن هذا السافل أهانك أمام تلاميذك، ولا تحزني علي أحوال التعليم والمعُلم، ولكن ادعي من قلبك للدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم بالتوفيق في مهمته شبه المستحيلة لتغيير صورة التعليم والمعُلم والمتعلم في مصر.. واحمدي ربنا أن التلميذ الذي صفعك نسي المطوة في البيت!