كرة القدم وبالنسبة لمنتخبنا كرة الندم لها سحرها ومين زيها أخرجت الرؤساء عن وقارهم ومنتخب بلادهم سحرهم: ماكرون شاهد بعض المباريات مع المواطنين في إحدي الساحات المعدة لهذا وهكذا ولما دخل في الجد ووصل قبل النهائي ومن باب وفائه وانتمائه وليس انتمائه راها من المقصورة وامام فرقته المنصورة تحول لمتفرج درجة تالتة وحلاوته زيادة حتة: وانفجر في التشجيع عندما بالاربعة اصاب فريق كرواتيا بالساكتة. مع ان فريق كرواتيا اثبت انه الحصان الاسود في البطولة ولهذا ملخص المقولة ولعب أخر مبارياته قبل النهائية 120 دقيقة واللعب في مجهوده قبل الحاسمة الحريقة ومع ذلك صمد وبرغم الاربعة لعب لاخر دقيقة ولم يهمد وكان الاجمد. وكانت كوليندا الجميلة اللاعب رقم 12 في الفريق ونجمة شاهدت المباريات مع جمهور في الساحة المعدة في روسيا حتي لو كانت الهزيمة من فرنسا قاسية وكانت ترتدي قميص منتخب بلاده وتغني مع جمهوره نشيد بلاده وفريقه مع كل انتصار يحقق أمجاده وحضرت في المقصورة مباراته مع روسيا واخرجته وحبة روساء ميدفيد وكانت نعم الرئيسة ولعبت في المفيد وفي علاقتها تتفوق وتجيد وقبلت لاعبيها بعد كل مباراة وفي غرف الملابس وبعد فوز فرنسا وقبلت ماكرون وقال انه كانت في جحيم من القبل وهي عبقرية وتجيد ست لغات وكانت لامحة والكل يحبها لبلادها شاهدها وسمعها. وبوتين أيضا كان نجما منافسا ماكرون ورئيسة كرواتيا والتي أهداها باقة من الورد ونجحت دوليا في التنظيم والترحيب بالضيوف الذي كان علي كأس العالم الملهوف. ولأنهم نجوم لحقتهم الكاميرات في انفعالاتهم وعملت عليهم زووم وأما بعد.