تنطلق النسخة الثانية من مؤتمر صناعة المدينة المستدامة تحت عنوان "إعادة صياغة التراث/ توثيق الحاضر"، خلال الفترة من 13 إلى 15 ديسمبر الحالى، بمقر المعهد الفرنسى بالمنيرة، والذى تمت أقامته بمبادرة من المعهد بمصر العام الماضى، حيث تسلط هذه الدورة الضوء على قضايا التراث الحضرى والمعمارى وأيضاً التراث الثقافى غير المادى الموروث والحاضر، ويضم المؤتمر عددا مهما من المؤسسات والفاعلين الثقافيين والباحثين والفنانين المشاركين من فرنسا ومصر. يعد المؤتمر استكمالا للآراء والأفكار العامة حول هذا الموضوع، حيث يسعى المؤتمر إلى توسيع مفهوم التراث الحضرى ليشمل" العمارة، والموسيقى، والتصوير الفوتوغراف، والأدب، والسينما، والفنون البصرية"، يهدف المؤتمر إلى جعل التراث جزء من صناعة المدينة المستدامة من خلال الحفاظ عليه. من أهداف المؤتمر أيضاً، أخذ منحنى مختلف فى التفكير من خلال أعادة النظر فى العلاقة الجامدة مع "الذاكرة" وجعل العلاقة مع "الماضى" حية ونشطة، لتحقيق هذا الهدف تم تحديد اتجاهين متكاملين: الأول هو الحفظ والتوثيق، والتنظيم، ونشر الأرشيف ورقمنته، الاتجاه الثانى هو أعادة صياغة التراث الحضرى من خلال الفنانين والفاعلين الثقافيين وجعله مرئى فى الممارسات اليومية. وأخيراً يهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الحركات التى ظلت تعمل لسنوات على توثيق المدينة وجعل الأرشيف قضية محورية من خلال الأبحاث، والأدب، والفنون المُعاصرة، حيث إن إعادة تكوين "ذاكرة" لحاضر المدينة وسكانها يوثق العلاقة الحية والنشطة مع "الماضى". تنطلق النسخة الثانية من مؤتمر صناعة المدينة المستدامة تحت عنوان "إعادة صياغة التراث/ توثيق الحاضر"، خلال الفترة من 13 إلى 15 ديسمبر الحالى، بمقر المعهد الفرنسى بالمنيرة، والذى تمت أقامته بمبادرة من المعهد بمصر العام الماضى، حيث تسلط هذه الدورة الضوء على قضايا التراث الحضرى والمعمارى وأيضاً التراث الثقافى غير المادى الموروث والحاضر، ويضم المؤتمر عددا مهما من المؤسسات والفاعلين الثقافيين والباحثين والفنانين المشاركين من فرنسا ومصر. يعد المؤتمر استكمالا للآراء والأفكار العامة حول هذا الموضوع، حيث يسعى المؤتمر إلى توسيع مفهوم التراث الحضرى ليشمل" العمارة، والموسيقى، والتصوير الفوتوغراف، والأدب، والسينما، والفنون البصرية"، يهدف المؤتمر إلى جعل التراث جزء من صناعة المدينة المستدامة من خلال الحفاظ عليه. من أهداف المؤتمر أيضاً، أخذ منحنى مختلف فى التفكير من خلال أعادة النظر فى العلاقة الجامدة مع "الذاكرة" وجعل العلاقة مع "الماضى" حية ونشطة، لتحقيق هذا الهدف تم تحديد اتجاهين متكاملين: الأول هو الحفظ والتوثيق، والتنظيم، ونشر الأرشيف ورقمنته، الاتجاه الثانى هو أعادة صياغة التراث الحضرى من خلال الفنانين والفاعلين الثقافيين وجعله مرئى فى الممارسات اليومية. وأخيراً يهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الحركات التى ظلت تعمل لسنوات على توثيق المدينة وجعل الأرشيف قضية محورية من خلال الأبحاث، والأدب، والفنون المُعاصرة، حيث إن إعادة تكوين "ذاكرة" لحاضر المدينة وسكانها يوثق العلاقة الحية والنشطة مع "الماضى".