تدور أحداث رواية ألبرتو مانغويل «كلُّ الناس كاذبون» الصادرة أخيراً عن دار الساقي، من ترجمة جولان حاجي، بين الأرجنتين وكوبا وإسبانيا وفرنسا، إذ يحاول صحافي فرنسي الكشف عن حقيقة هذا الرجل في عالم تسوده الأكاذيب المُحكمة، معتمداً على شهادات لقلّة من الذين عرفوه: حبيبته الأخيرة، رفيقه السابق في زنزانة السجن، غريمه اللدود، وحتى الكاتب ألبرتو مانغويل نفسه، لكنّها شهادات متناقضة ولا يعوَّل عليها. ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وكاتب مقالات وروائي. ولد في بوينس آيرس، وانتقل إلى كندا عام 1982، ويعيش الآن في فرنسا حيث عيِّن مديراً لهيئة الفنون والآداب. صدر له عن دار الساقي “تاريخ القراءة”، “مع بورخيس”، “المكتبة في الليل”، “يوميات القراءة”، “فنّ القراءة”، “مدينة الكلمات”، وفي الرواية “عودة” و”عاشق مولع بالتفاصيل”. تدور أحداث رواية ألبرتو مانغويل «كلُّ الناس كاذبون» الصادرة أخيراً عن دار الساقي، من ترجمة جولان حاجي، بين الأرجنتين وكوبا وإسبانيا وفرنسا، إذ يحاول صحافي فرنسي الكشف عن حقيقة هذا الرجل في عالم تسوده الأكاذيب المُحكمة، معتمداً على شهادات لقلّة من الذين عرفوه: حبيبته الأخيرة، رفيقه السابق في زنزانة السجن، غريمه اللدود، وحتى الكاتب ألبرتو مانغويل نفسه، لكنّها شهادات متناقضة ولا يعوَّل عليها. ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وكاتب مقالات وروائي. ولد في بوينس آيرس، وانتقل إلى كندا عام 1982، ويعيش الآن في فرنسا حيث عيِّن مديراً لهيئة الفنون والآداب. صدر له عن دار الساقي “تاريخ القراءة”، “مع بورخيس”، “المكتبة في الليل”، “يوميات القراءة”، “فنّ القراءة”، “مدينة الكلمات”، وفي الرواية “عودة” و”عاشق مولع بالتفاصيل”.