فازت إيمان روبلان، بجائزة "ليه لوريانتال" الفرنسية، للأدب المتوسطي والشرق أوسطي، عن روايتها "من قتل السبّار؟" تدور وقائع رواية الكاتبة الفرنسية المغربية في حي الحسني في الدار البيضاء، حيث يقتل حارس مبنى مسن يدعى السبّار، ويشتبه المفتش بعملية تسميم، فيسعى لكشف حقيقة العلاقات القائمة بين السكان. وتمنح هذه الجائزة عادة في الربيع لكنه تم إرجاؤها هذه السنة بسبب تفشي وباء "كوفيد-19". وترظاس لجنة الجائزة، هذه السنة، الصحفي والكاتب "جان لوك كوتاليم" المعروف بأعماله المنفتحة على العالم والتي حصدت العديد من الجوائز. وتتخذ جمعية "ليه لوريانتال" التي تنظم هذه الجوائر مقرا لها في مدينة لوريان، التي ترتبط نشأتها في النصف الثاني من القرن السابع عشر ب"شركة الهندالشرقية الفرنسية" التي أسسها "جان باتيست كولبير"، وزير مالية الملك لويس الرابع عشر، والمعنية بالتجارة مع هذا القطر من العالم ومع البحار الشرقية. ويقول الرئيس المؤسس للجمعية، عمر طالب، أن "ليه لوريانتال" تهدف إلى نشر ثقافات الشرق وموسيقاه وتقاليده وتشجيع التبادل بين عالمين قريبين للغاية. فازت إيمان روبلان، بجائزة "ليه لوريانتال" الفرنسية، للأدب المتوسطي والشرق أوسطي، عن روايتها "من قتل السبّار؟" تدور وقائع رواية الكاتبة الفرنسية المغربية في حي الحسني في الدار البيضاء، حيث يقتل حارس مبنى مسن يدعى السبّار، ويشتبه المفتش بعملية تسميم، فيسعى لكشف حقيقة العلاقات القائمة بين السكان. وتمنح هذه الجائزة عادة في الربيع لكنه تم إرجاؤها هذه السنة بسبب تفشي وباء "كوفيد-19". وترظاس لجنة الجائزة، هذه السنة، الصحفي والكاتب "جان لوك كوتاليم" المعروف بأعماله المنفتحة على العالم والتي حصدت العديد من الجوائز. وتتخذ جمعية "ليه لوريانتال" التي تنظم هذه الجوائر مقرا لها في مدينة لوريان، التي ترتبط نشأتها في النصف الثاني من القرن السابع عشر ب"شركة الهندالشرقية الفرنسية" التي أسسها "جان باتيست كولبير"، وزير مالية الملك لويس الرابع عشر، والمعنية بالتجارة مع هذا القطر من العالم ومع البحار الشرقية. ويقول الرئيس المؤسس للجمعية، عمر طالب، أن "ليه لوريانتال" تهدف إلى نشر ثقافات الشرق وموسيقاه وتقاليده وتشجيع التبادل بين عالمين قريبين للغاية.