صدر عدد خاص من "مجلة مجلس النواب" عن الأمانة العامة لمجلس النواب، "، ليتناول جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في حل الأزمة الليبية ورأب الصدع بين الأشقاء الليبيين والحفاظ علي وحدتهم باعتبارهم الامتداد الطبيعي للأمن القومي المصرى. ويأتي ذلك في إطار الدور التوعوي والتوثيقي الذي تقوم به الأمانة العامة لجميع جهود مجلس النواب برئاسة الأستاذ الدكتور علي عبد العال، بمستوياتها التشريعية والرقابية والسياسية والدبلوماسية، وذلك من خلال المجلة التي تصدر بشكل ربع سنوي، والتي يرأس تحريرها الكاتب الصحفي بهاء مباشر. وتضمن العدد ملفًا شاملًا للجلسة التاريخية التي حضرها المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، بناءً على دعوة الأستاذ الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب المصري، وما شهدته من كشف تطورات الأزمة الليبية، وتوجيه رسائل حاسمة من أعلى منصة البرلمان المصري للمجتمع الدولي بشأن تحمل مسئولياته تجاه التدخلات التركية السافرة بليبيا ومنطقة الشرق الأوسط، والرفض الحاسم لكافة الاتفاقيات الأحادية بشأن الحدود البحرية، مع الدعم الكامل من كافة أطياف المجلس للقيادة السياسية المصرية لاتخاذ ما تراه مناسب بشأن هذه الأزمة. كما تضمن العدد أيضًا جهود القيادة السياسية فى الأزمة الليبية على المستوى الدولي والتنسيق مع قادة العالم في المحافل الدولية التي كانت محطتها الأخيرة مؤتمر برلين. وألقى العدد الضوء على "إعلان القاهرة" الذي جاء نتيجة دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لقائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، والذي تضمن مبادرة (ليبية - ليبية) كأساس لحل الأزمة، في إطار قرارات الأممالمتحدة، والجهود السابقة في باريس وروما وأبوظبي، وأخيرًا في برلين. كما استعرض ما حدث من جهود مؤخرًا في افتتاح قاعدة برنيس العسكرية وكذلك ما تم في المنطقة العسكرية الغربية لمصر، ورسائل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن اعتبار تخطى سرت والجفرة بالشرق الليبي تهديدًا لمصر، مع تفقد أوضاع القوات بالمنطقة. هذا وشمل العدد، الذي حرصت الأمانة العامة بأن يكون مخصصًا لتطورات الأزمة الليبية، اللقاء الخاص للإعلامي خالد أبو بكر، مع رئيسي مجلسي النواب الليبي والمصري على هامش جلسة البرلمان التاريخية بشأن الأزمة، وماتضمنه من إجابات علي العديد من التساؤلات والاستفسارات التي تخص الأزمة بأكملها. في السياق ذاته، تضمن العدد جولة النائب والإعلامي مصطفى بكري، بالأراضي الليبية، وعقد العديد من اللقاءات الميدانية مع الأهالي، ولقاء قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، وعدد من المسئولين الليبيين في إطار دعم الشعب المصري للقضية الليبية. وكذلك يشمل العدد مقال للأستاذ الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، بشأن الإصرار المصري على رأب الصدع الليبي، وكواليس التحضير والدعوة للجلسة التاريخية التي حضرها المستشار عقيلة، وما تلاها من جهود للقيادة السياسية في إعلان القاهرة، وحالة الاصطفاف الوطني من جموع النواب بالمجلس من الأغلبية والمعارضة خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي بهذه القضية، ومقال آخر للمستشار محمود فوزي، الأمين العام ل مجلس النواب، والذي تطرق فيه للمسئولية القانونية على نقل المقاتلين الإرهابيين الأجانب لليبيا، وأنه لم يعد يشترط لإثبات المسئولية القانونية عن رعاية الإرهاب أن تقوم أي دولة بنفسها بهذه الأعمال بل عن طريق وسطاء أو شركات الأمن التي باتت معروفة في عالمنا، واتسع نطاق عملها، وأيضًا مقال للكاتب الصحفي بهاء مباشر رئيس تحرير مجلة مجلس النواب والذي جاء بعنوان "ليبيا مسألة مصرية". صدر عدد خاص من "مجلة مجلس النواب" عن الأمانة العامة لمجلس النواب، "، ليتناول جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في حل الأزمة الليبية ورأب الصدع بين الأشقاء الليبيين والحفاظ علي وحدتهم باعتبارهم الامتداد الطبيعي للأمن القومي المصرى. ويأتي ذلك في إطار الدور التوعوي والتوثيقي الذي تقوم به الأمانة العامة لجميع جهود مجلس النواب برئاسة الأستاذ الدكتور علي عبد العال، بمستوياتها التشريعية والرقابية والسياسية والدبلوماسية، وذلك من خلال المجلة التي تصدر بشكل ربع سنوي، والتي يرأس تحريرها الكاتب الصحفي بهاء مباشر. وتضمن العدد ملفًا شاملًا للجلسة التاريخية التي حضرها المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، بناءً على دعوة الأستاذ الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب المصري، وما شهدته من كشف تطورات الأزمة الليبية، وتوجيه رسائل حاسمة من أعلى منصة البرلمان المصري للمجتمع الدولي بشأن تحمل مسئولياته تجاه التدخلات التركية السافرة بليبيا ومنطقة الشرق الأوسط، والرفض الحاسم لكافة الاتفاقيات الأحادية بشأن الحدود البحرية، مع الدعم الكامل من كافة أطياف المجلس للقيادة السياسية المصرية لاتخاذ ما تراه مناسب بشأن هذه الأزمة. كما تضمن العدد أيضًا جهود القيادة السياسية فى الأزمة الليبية على المستوى الدولي والتنسيق مع قادة العالم في المحافل الدولية التي كانت محطتها الأخيرة مؤتمر برلين. وألقى العدد الضوء على "إعلان القاهرة" الذي جاء نتيجة دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لقائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، والذي تضمن مبادرة (ليبية - ليبية) كأساس لحل الأزمة، في إطار قرارات الأممالمتحدة، والجهود السابقة في باريس وروما وأبوظبي، وأخيرًا في برلين. كما استعرض ما حدث من جهود مؤخرًا في افتتاح قاعدة برنيس العسكرية وكذلك ما تم في المنطقة العسكرية الغربية لمصر، ورسائل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن اعتبار تخطى سرت والجفرة بالشرق الليبي تهديدًا لمصر، مع تفقد أوضاع القوات بالمنطقة. هذا وشمل العدد، الذي حرصت الأمانة العامة بأن يكون مخصصًا لتطورات الأزمة الليبية، اللقاء الخاص للإعلامي خالد أبو بكر، مع رئيسي مجلسي النواب الليبي والمصري على هامش جلسة البرلمان التاريخية بشأن الأزمة، وماتضمنه من إجابات علي العديد من التساؤلات والاستفسارات التي تخص الأزمة بأكملها. في السياق ذاته، تضمن العدد جولة النائب والإعلامي مصطفى بكري، بالأراضي الليبية، وعقد العديد من اللقاءات الميدانية مع الأهالي، ولقاء قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، وعدد من المسئولين الليبيين في إطار دعم الشعب المصري للقضية الليبية. وكذلك يشمل العدد مقال للأستاذ الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، بشأن الإصرار المصري على رأب الصدع الليبي، وكواليس التحضير والدعوة للجلسة التاريخية التي حضرها المستشار عقيلة، وما تلاها من جهود للقيادة السياسية في إعلان القاهرة، وحالة الاصطفاف الوطني من جموع النواب بالمجلس من الأغلبية والمعارضة خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي بهذه القضية، ومقال آخر للمستشار محمود فوزي، الأمين العام ل مجلس النواب، والذي تطرق فيه للمسئولية القانونية على نقل المقاتلين الإرهابيين الأجانب لليبيا، وأنه لم يعد يشترط لإثبات المسئولية القانونية عن رعاية الإرهاب أن تقوم أي دولة بنفسها بهذه الأعمال بل عن طريق وسطاء أو شركات الأمن التي باتت معروفة في عالمنا، واتسع نطاق عملها، وأيضًا مقال للكاتب الصحفي بهاء مباشر رئيس تحرير مجلة مجلس النواب والذي جاء بعنوان "ليبيا مسألة مصرية".