يستعد كل أفراد الأسرة حالياً لإتخاذ الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد بعد انتشار الفيروس في جميع أنحاء البلاد، وكانت أولى تلك الخطوات معرفة لدى الأسرة المصرية خطوات العزل المنزلي الصحيحة، وتداول أفراد السوشيال ميديا تلك الخطوات سواء وجود الفيروس أو لا كنوع من الاستعداد الصحي. الخطوات الصحيحة للعزل المنزلي كالتالي : في حالة ظهور الأعراض التي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية، أو الشك في الإصابة بالفيروس، لابد من التوقف الفوري عن الخروج من المنزل، ومنع الاختلاط مع أي فرد سوى فرد واحد من أفراد الأسرة حتى لا تتفشى الإصابة في المنزل، ولا ينصح تماماً بأن يكون الشخص المساعد لمصاب فيروس كورونا من كبار السن لأنهم الأكثر عرضه للإصابة. تحديد غرفة في المنزل لعزل المريض فيها، تتميز الغرفة بوجود تيار هواء وتدخلها أشعة الشمس بها، ويفضل أن تكون الغرفة بها حمام ملحق لاستخدام المريض فقط، وتضاف للغرفة مطهرات ومناديل وأكياس خاصة لنقل القمامة. ويرتدي المريض كمامة بشكل دائم في حالة الحركة من مكانة أو التعامل عن قرب مع الشخص المساعد، وهناك حالات لا يوجد معها أحد بشكل فردي ، نصحت وزارة الصحة أن يجلس المريض في غرفة واحدة حتى لا ينتشر الفيروس في أكثر من مكان بالمنزل منع الزيارات للمنزل أو للمريض في فترة العزل المنزلي حفاظاً على أرواح الأخرين. مدة الحجر المنزلي للمريض14 يوما بعد تناول الأدوية التي صرحت بها وزارة الصحة كبروتوكول للعلاج ، والشخص المخالط له يعزل نفسه لمدة 14 يوما أيضاً بعد قيام المريض بالسلامة وشفائه. أيضا تحديد أدوات خاصة للمريض للتناول الشخصي فقط، وبعد انتهاء فترة العزل يتم التخلص منها. وقامت ألاف البيوت بتنفيذ غرفة العزل المنزلي كشئ أساسي بعد عدم قدرة المستشفيات على استقبال الحالات، فقالت ياسمين سعيد: قمت بتنسيق غرفة عنزل منزلي في البيت خوفاً على أسرتي، فالنصيحة الأولى من وزارة الصحة حالياً والأطباء هو اتمام العزل المنزلي كمرحلة أولى، وأنا من سكان منطقة إمبابة والفيروس منتشر في المنطقة، وقد نتعرض للإصابة بسهولة رغم الإجراءات الإحترازية التي نقوم بها لكن هذا قضاء وقدر، كما حرصنا على شراء الأدوية المطلوبة لعدم توافرها حالياً في الصيدليات، فمعظم الأسر سواء لديها مصابين أو ليس لديها مصابين قامت بشراء بروتوكول الدواء الخاص بفيروس كورونا المستجد. وأضاف علاء علي:غرفة العزل المنزلي أصبحت طوق النجاة الأول للمريض، فالجميع يقوم بتحضيرها في المنزل كدعم نفسي للإطمئنان، فحسب تصريحات المسؤولين الفيروس سوف ينتشر بكثرة وقد تحدث الإصابة بشكل مفاجئ، ووضع المستشفيات أصبح كامل العدد والأطباء أنفسهم يتعرضوا للإصابة، فمن أجل مساندة أنفسنا والمجتمع والمسؤولين لابد أن يقوم الجميع بعمل غرفة العزل المنزلي. وقالت أمينة أحمد، أنا مصابة حالياً بالفيروس ، وقامت أسرتي بتوفير غرفة العزل المنزلي بعد ظهور الإصابة في أثنين من الأسرة، ووفرة علينا دفع المبالغ الكبيرة في المستشفيات الخاصة بعد إمتلاء المستشفيات الحكومية بالمصابين، وأتابع تناول العلاج مع الطبيب عبر الهاتف، وأشعر بتحسن فحالياً وصلت لليوم ال12 في الحجر المنزلي بالغرفة، ولا يقوم بتقديم الطعام والدواء والملابس لي سوى فرد واحد، وجميع جيراني وأقاربي قاموا بتوفير غرفة العزل المنزلي بكافة الأدوات المطلوبة، وهناك حالات فشلت معهم غرفة العزل المنزلي بسبب الإصابة القوية للفيروس، وبشكل يومي اتابع نصائح وزارة الصحة والأطباء عبر شاشة التلفزيون التي وضعت في غرفتي للتسلية. وقال نادر عبد المجيد: غرفة العزل المنزلي تكلفتها لا تتجاوز ال500 جنية فكل شئ بها بسيط لكن نظيف وصحي، وتوفر المبالغ الطائلة في المستشفيات أو الإرهاق والبعد عن الأسرة، فهي حل مثالي للأزمة الحالية كمرحلة أولى لمواجهة الفيروس. يستعد كل أفراد الأسرة حالياً لإتخاذ الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد بعد انتشار الفيروس في جميع أنحاء البلاد، وكانت أولى تلك الخطوات معرفة لدى الأسرة المصرية خطوات العزل المنزلي الصحيحة، وتداول أفراد السوشيال ميديا تلك الخطوات سواء وجود الفيروس أو لا كنوع من الاستعداد الصحي. الخطوات الصحيحة للعزل المنزلي كالتالي : في حالة ظهور الأعراض التي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية، أو الشك في الإصابة بالفيروس، لابد من التوقف الفوري عن الخروج من المنزل، ومنع الاختلاط مع أي فرد سوى فرد واحد من أفراد الأسرة حتى لا تتفشى الإصابة في المنزل، ولا ينصح تماماً بأن يكون الشخص المساعد لمصاب فيروس كورونا من كبار السن لأنهم الأكثر عرضه للإصابة. تحديد غرفة في المنزل لعزل المريض فيها، تتميز الغرفة بوجود تيار هواء وتدخلها أشعة الشمس بها، ويفضل أن تكون الغرفة بها حمام ملحق لاستخدام المريض فقط، وتضاف للغرفة مطهرات ومناديل وأكياس خاصة لنقل القمامة. ويرتدي المريض كمامة بشكل دائم في حالة الحركة من مكانة أو التعامل عن قرب مع الشخص المساعد، وهناك حالات لا يوجد معها أحد بشكل فردي ، نصحت وزارة الصحة أن يجلس المريض في غرفة واحدة حتى لا ينتشر الفيروس في أكثر من مكان بالمنزل منع الزيارات للمنزل أو للمريض في فترة العزل المنزلي حفاظاً على أرواح الأخرين. مدة الحجر المنزلي للمريض14 يوما بعد تناول الأدوية التي صرحت بها وزارة الصحة كبروتوكول للعلاج ، والشخص المخالط له يعزل نفسه لمدة 14 يوما أيضاً بعد قيام المريض بالسلامة وشفائه. أيضا تحديد أدوات خاصة للمريض للتناول الشخصي فقط، وبعد انتهاء فترة العزل يتم التخلص منها. وقامت ألاف البيوت بتنفيذ غرفة العزل المنزلي كشئ أساسي بعد عدم قدرة المستشفيات على استقبال الحالات، فقالت ياسمين سعيد: قمت بتنسيق غرفة عنزل منزلي في البيت خوفاً على أسرتي، فالنصيحة الأولى من وزارة الصحة حالياً والأطباء هو اتمام العزل المنزلي كمرحلة أولى، وأنا من سكان منطقة إمبابة والفيروس منتشر في المنطقة، وقد نتعرض للإصابة بسهولة رغم الإجراءات الإحترازية التي نقوم بها لكن هذا قضاء وقدر، كما حرصنا على شراء الأدوية المطلوبة لعدم توافرها حالياً في الصيدليات، فمعظم الأسر سواء لديها مصابين أو ليس لديها مصابين قامت بشراء بروتوكول الدواء الخاص بفيروس كورونا المستجد. وأضاف علاء علي:غرفة العزل المنزلي أصبحت طوق النجاة الأول للمريض، فالجميع يقوم بتحضيرها في المنزل كدعم نفسي للإطمئنان، فحسب تصريحات المسؤولين الفيروس سوف ينتشر بكثرة وقد تحدث الإصابة بشكل مفاجئ، ووضع المستشفيات أصبح كامل العدد والأطباء أنفسهم يتعرضوا للإصابة، فمن أجل مساندة أنفسنا والمجتمع والمسؤولين لابد أن يقوم الجميع بعمل غرفة العزل المنزلي. وقالت أمينة أحمد، أنا مصابة حالياً بالفيروس ، وقامت أسرتي بتوفير غرفة العزل المنزلي بعد ظهور الإصابة في أثنين من الأسرة، ووفرة علينا دفع المبالغ الكبيرة في المستشفيات الخاصة بعد إمتلاء المستشفيات الحكومية بالمصابين، وأتابع تناول العلاج مع الطبيب عبر الهاتف، وأشعر بتحسن فحالياً وصلت لليوم ال12 في الحجر المنزلي بالغرفة، ولا يقوم بتقديم الطعام والدواء والملابس لي سوى فرد واحد، وجميع جيراني وأقاربي قاموا بتوفير غرفة العزل المنزلي بكافة الأدوات المطلوبة، وهناك حالات فشلت معهم غرفة العزل المنزلي بسبب الإصابة القوية للفيروس، وبشكل يومي اتابع نصائح وزارة الصحة والأطباء عبر شاشة التلفزيون التي وضعت في غرفتي للتسلية. وقال نادر عبد المجيد: غرفة العزل المنزلي تكلفتها لا تتجاوز ال500 جنية فكل شئ بها بسيط لكن نظيف وصحي، وتوفر المبالغ الطائلة في المستشفيات أو الإرهاق والبعد عن الأسرة، فهي حل مثالي للأزمة الحالية كمرحلة أولى لمواجهة الفيروس.