على مدى عقود طويلة كان حصول المستثمر على ترخيص منشأة صناعية يحتاج إلى أن يتنقل بين أكثر من 17 جهة حكومية، وفى 2017 خطت مصر خطوة كبيرة على تشجيع الاستثمار وجعلت ترخيص المنشآت الصناعية فى يد مجلس الوزراء وحده، ومؤخرا جاءت خطوة جديدة أخرى لتشجيع (...)
«قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا».. بهذه الكلمات وصف الشاعر الكبير أحمد شوقى دور المعلم فى تخريج مواطن صالح ينفع وطنه فى المستقبل.
وبعد أيام قليلة سوف ينطلق قطار العام الدراسى الجديد والذى يختلف هذا العام بشكل جذرى عن الأعوام (...)
تسببت أزمة فيروس كورونا فى إلحاق الضرر بالكثير من القطاعات فى الاقتصاد المصرى، ما أدى إلى تحقيق خسائر بمليارات الجنيهات، رغم إعلان الدولة خطة لمواجهة تداعيات الأزمة بمائة مليار جنيه.
كان التأثير الأكبر على الاقتصاد فى الشهور الأولى من الأزمة، وخاصة (...)
أظهرت أزمة فيروس كورونا فى مصر أنها ليست كلها سلبيات بل كانت لها عدة جوانب إيجابية، ومن أهم هذه الجوانب اتجاه شريحة كبيرة من المجتمع نحو التعامل الإلكترونى فى قضاء احتياجاتهم اليومية، ما ساعد الحكومة على استغلال هذا الأمر فى الإسراع بتنفيذ خطتها نحو (...)
جاءت أزمة فيروس كورونا لتعصف باقتصاد العديد من الدول حول العالم وتؤثر بشكل سلبى على الاقتصاد العالمى وليس المصرى فقط، ولكن رغم هذا التأثير السلبى إلا أنه كما يقال: «رب ضارة نافعة». فبالرغم من آثار وتداعيات هذا الوباء العالمى على الاقتصاد المصرى، إلا (...)
وباء كورونا لن ينتهى قريباً، حسب تأكيدات منظمة الصحة العالمية، والوصول إلى دواء لعلاجه يحتاج لعدة أشهر، والعالم لم يعد يحتمل استمرار حالة التجمد الاقتصادى التى يعيشها منذ أكثر من 120 يوماً، والناس أنفسهم لم يعودوا يطيقون سياسة العزل الاجتماعية، التى (...)
على مدى شهور، ضرب فيروس كورونا كل دول العالم، مخلفاً إصابات بشرية بالملايين، وقتلى بمئات الآلاف، وتصدعاً فى اقتصاديات دول كبرى.
ووسط هذه الخسائر العالمية، كانت مصر على رأس الدول التى نجحت فى الحفاظ على توازنها أمام ضربات الفيروس القاتل، فلم تختل (...)
بين ليلة وضحاها أصبح العالم فى قلب معركة غامضة.. كل أسلحة الدنيا تتحطم فى ساحة القتال بسبب «طرف واحد» مجهول المعالم ينشر الخراب فى كل مكان ويبث الذعر عابر القارات.. لا يعترف بالحدود ولا فوارق اللغة أو الدين.. ليس اختبار «قدرات» بقدر ما هو امتحان (...)
مواجهة كورونا حرب بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. ولكل حرب أبطالها، وأبطال حرب كورونا هم الفدائيون الذين يدوسون بأقدامهم الخطر، ويقفون فى الصفوف الأولى على طول خط المواجهة مع الفيروس الغادر القاتل.
أول هؤلاء الفدائيون هم الأطباء الذين أطلق عليهم البعض (...)
«ما أحلاها عيشة الفلاح متطمن قلبه مرتاح».. عبارة تغنى بها المصريون عقودا طويلة ولكنها لم تعد مناسبة لأوضاع الفلاحين هذه الأيام.
فالفلاح يعانى ارتفاع أسعار المستلزمات الزراعية من أسمدة وبذور ووقود وغيرها، وفى الوقت نفسه لم ترتفع أسعار المحاصيل بنفس (...)
ظلت بحيرات مصر لسنوات مجرد نقاط زرقاء على خريطة مصر لا يراها المسئولون ولم تكن ضمن اهتماماتهم، أما المواطن العادى فلم يكن يعلم فائدة لتلك البحيرات ولا عددها لانه لا يرى اى نفع او استفادة من ورائها. الا ان اصحاب السوابق والمجرمين هم من اتخذوا من (...)
فى مصر صناعات ظلت لعقود طويلة العمود الفقرى للاقتصاد الوطنى حتى ظهور التكنولوجيا الحديثة والتطورات الهائلة فى عمليات التصنيع، وعندها طالت يد الإهمال المصانع القديمة حتى أصبح بعضها يحتاج إلى إعادة إحياء من جديد، فيما يواجه البعض الآخر شبح (...)
خريجو دور الرعاية الأيتام بعد أن يبلغوا عامهم ال18 تبدأ معهم حلقة جديدة من مسلسل الألم الذى لا ينتهى.. فمنذ أن جاءو إلى الدنيا وتخلى عنهم آباؤهم أو حرمتهم الدنيا من العيش وسط أهلهم وكانت دور الرعاية هى ملاذهم الوحيد سواء كانت حكومية أو خاصة والبالغ (...)
تغيب شمس وتسطع شموس.. يتوارى قمر.. وتتلألأ فى السماء أقمار تتراقص حولها النجوم.. تلك هى الأحلام لا تنتهى ولا يحكمها تاريخ الصلاحية.
وتكون بدايات السنين «صوبة» نماء للأمنيات نحيطها بالأمل ونحميها من ظلال اليأس بأرواح تتنافس على الرغبة فى الأفضل (...)
القاهرة الإسلامية، جزء مضئ من تاريخ مصر.. فمنذ دخول الإسلام شهدت البلاد عهدا ثقافيا وحضاريا وعمرانيا جديدا.
وتوالى على حكم مصر منذ عهد عمرو بن العاص، العديد من الولاة الأمويين والعباسيين والفاطميين والأيوبيين والمماليك والعثمانيين، ونتج عن هذا (...)
القلب له أحكام.. يفرح فنقول «قلبى هيقف من الفرحة».. ويخاف فنقول «هنموت من الخوف».. ويحزن فنقول «قلبى انكسر»، ففى كل الحالات يدفع القلب فاتورة الحالة النفسية لكل إنسان.. ولهذا قال عالم القلب العالمى الدكتور مجدى يعقوب: «السعادة تطيل العمر.. والحزن (...)
ساعات قليلة وينطلق رسمياً قطار العام الدراسى الجديد.. وكالعادة مع مطلع كل عام دراسى تشتعل حروب على جبهات عديدة، فتدخل الأسر فى حرب شراء الأدوات الكتابية وملابس المدرسة والباصات والدروس الخصوصية.
والمدارس تخوض حرب الصيانة وتسلم الكتب وتدخل فى «توافيق (...)
مليارات الدولارات سيتم توفيرها قريبا بعد تنفيذ برنامج «الوقود المزدوج»، وذلك فى خطوة جديدة من جانب الحكومة من أجل التوسع فى استخدامات الغاز الطبيعى بعد تحقيق الاكتفاء الذاتى منه العام الماضى، حيث أعلنت الحكومة مؤخرا عن تفاصيل تنفيذ برنامج تحويل (...)
من صفاء قلوب الأولياء الصالحين، اتخذ لونه «ومن أغلى المعادن» اشتق وصفه «الذهب الأبيض»، ومن أجله نسج ملايين المصريين حلما أخضر بأن يعود القطن المصرى إلى عرشه الذى فقده منذ الثمانينيات.
وتوالت مبادرات رفع القطن إلى العرش مرة أخرى، آخرها منظومة جديدة (...)
شراكة بين الحكومة والقطاع الخاص لإنشاء أكبر مصنع فى الشرق الأوسط
المستورد يهدد الصناعة المحلية ويدفع الورش لإغلاق أبوابها
المواد الخام متوفرة.. ومطلوب تقديم الحوافز للمستثمرين
حتى عام 2010 كانت مصر تستورد 50٪ من احتياجاتها من الزجاج إلى أن أصبح (...)
إنشاء أكبر مدينة طبية فى الشرق الأوسط على 110 أفدنة بعائد مليار دولار سنوياً
المشروع يضم 13 معهداً علاجياً بطاقة 2000 سرير.. ورئيس الشركة المنفذة: 10٪ مجاناً للمصريين
150 مليار دولار حجم السياحة العلاجية عالمياً منها 27 ملياراً للبلدان (...)
حرارة الصيف هى العدو الأول للطعام.. وسبب رئيسى فى كافة أنواع التلوث الغذائى.. ومع ارتفاع الحرارة، يتحول الطعام إلى «سم قاتل» خاصة إذا كان من تلك النوعية الملقاة فى الشوارع وعلى الأرصفة أو مصنعة «تحت بئر السلم» أو مجهولة المصدر أساسا.
ومع تنوع وتطور (...)
«57 ميناء» و3126 كيلومتر شريان مائى داخل مصر.. ومليون طن حجم النقل سنورياً
النقل النهرى أحد أهم وسائل النقل فى العالم، إلا أنه لا يزال محدود الاستخدام فى مصر رغم بداية الاهتمام به مجددا خلال السنوات الأخيرة بإطلاق الخطة الشاملة لتطوير منظومة النقل (...)
30 كلية طب و30% عجزاً فى الأطباء.. والسر فى السفر للخارج!
الخبراء: مواجهة العجز بالاستثناءات كارثة.. والحل: زيادة ميزانية الصحة ورفع رواتب الأطباء
مفاجأة: 120 دولاراً متوسط راتب الطبيب فى مصر.. و3 آلاف دولار مرتب نظيره فى الخليج وإفريقيا
60% من (...)
ساعات قليلة ويبدأ أخطر شهر فى حياة الأسرة المصرية بعد عناء عام دراسى كامل عاشه أكثر من 730 ألف طالب وطالبة فى الثانوية العامة..
عام قضاه الطلاب على «الطرقات» فى مشاوير عذاب إلى السناتر ومراكز الدروس الخصوصية التى احتلت وبقوة دور المدرسة فى العام (...)