تعددت الحوادث الإرهابية مؤخرًا وكانت كاميرات المراقبة هى البطل الرئيسى لهروب الجناة وعدم التعرف عليهم، فبرغم تواجدها وانتشارها فى أماكن وقوع الحوادث إلا أنها كانت فقط بمثابة «شاهد ماشفش حاجة»، ولعل أبرز هذه الحوادث كان محاولة اغتيال النائب العام (...)