مر الحديث عن منظومات الاستبداد: السياسي منها والاقتصادي والديني، وما يلحق بهن من مؤسسات تحتكر القرار السياسي والثروة الاقتصادية والرأي الديني، وما يعيب ذلك الاحتكار من فساد سياسي يحافظ على السلطة أكثر من المحافظة على مصالح الناس، وفساد اقتصادي يوظف (...)