بعد خلع الرئيس مبارك، رأى البعض أن الثورة قد نجحت وأنه قد آن الأوان للثوار أن يستريحوا تحت ظلال الزيزفون. قد يكون هذا البعض أنا، وقد يكون أنت. لكن هل أنت واثق أن هذا قد يكون رأي شهداء الثورة لو أنهم كانوا بيننا الآن؟ لقطات فلاشباك كفيلة بالإجابة على (...)
بقلم / أحمد الأقطش
أنطبع في أذهان البعض أن الشريعة الإسلامية جاءت لتطيير الرقاب وإجبار الناس على التدين ومحاربة غير المسلمين. والبعض الآخر يرى الشريعة هي العبادات وارتداء النقاب وإطلاق اللحى. وقليلون هم الذين يعلمون أن الشريعة قامت على مصالح الناس (...)
تعودت ُ ألا أتفاجأ من وقوع أي حوادث بلطجة أو تخريب أو حملات تشويه للثورة بعد سقوط مبارك، فليس خافياً أن المستفيد الوحيد من إفساد فرحة المصريين هم الذين كانوا يرتعون في مصر طولاً وعرضاً دون حسيب أو رقيب.
إحساس / أحمد الأقطش
انهمرت علينا زخات من (...)
محدش مكوي في البلد دي .. إلا اللي مرمي فيها
كتب : أحمد الأقطش
مَن مِنا لا يتذكر أبو سويلم في فيلم الأرض وهو في مواجهة ساخنة مع الشيخ حسونة، ذلك المشهد الذي أوصلنا فيه محمود المليجي إلى درجة عالية من الشحن النفسي كدنا نحتقر فيه نفوسنا الذليلة (...)
إنه الشيخ الذي رأى بأم عينه شباب مصر طوال أيام الثورة يصطفون للصلاة في وقتها ويُقتلون على أيدي النظام البائد، فظل صامتاً ولم يقل كلمة الحق.
كتب: أحمد الأقطش
بعد أن حسم شباب الثورة أمرهم وعزموا وتوكلوا على الله ونزلوا إلى الميدان ينطقون بكلمة الحق في (...)
The Egyptians today have a great opportunity to determine their future.
Ahmed El-Aktash wrote
After the announcement of the referendum results which reflected the view of most Egyptians, ordinary people in streets asked themselves: OK, what's next? (...)
لا يخفى عليك أن أحداث الثورة لعبت دوراً خطيراً في كشف أعداء الحرية وعشاق الامتهان والقانعين بالفتات الذي يُلقى إليهم من النظام البائد، وتضم القائمة كثيراً من الفنانين والرياضيين والإعلاميين وللأسف علماء الدين أيضاً! وأيضاً لا يخفى عليك كيف تحوَّل (...)
وبالفعل حان موعد الأختبار الحقيقي لطلاب ثورة التحرير، وذلك بعد فترة مذاكرة ومراجعة لم تستغرق كثيراً. الأسئلة معروفاً سلفاً، وإجاباتها أيضاً!
لذلك لم يزعجني أختلاف الآراء الحاد بين المؤيدين والمعارضين، ففي آخر المطاف سيدخل كل مواطن ليعبر عن رأيه (...)