شعر عاميه لعينين عسليتين ، لامرأة فيروزيه همست لأذنيها امرأة عجيبه أجابتها،، تواجدك معنا صدمه قويه و لماذا قالت هذا إليَّ ؟ سألتها ،، أجابت ،، تحرقين وجودنا أصبحنا وهماً ، و تبقين الورده نعم وجدناكِ فتاة راقية حقاً أسطورة لسيدة الدهشة معالى الإحساس عندكِ قوية امرأة مقدامة لا تنظرين للمادة الجميع أمامكِ كلهم سواسيه فكيف نحبكِ و أنتِ الصفوة أنتِ العروبة و جمال المصرية منية الروح و عذوبة الأنثى آه منكِ ، ويلكِ من مُهره تداعبين القلوب بنقاء الفرحه فكيف نتعامل معكِ يا جميلة و قد أصبتِ السهام لأعيننا تملكنى الصمت، و هِبْتُ البسمه أن تمس مشاعرهم ، الغيرة و القسوة و الحمد الدائم لتلك النعمة بأنني ببساطتى تُوِجتُ ملكة