ما زلت مبدئياً مع الحوار كوسيلة لتجاوز الحالة الخطيرة الراهنة وكبح جماح العنف، الذى أدينه أيضاً بالكامل حين يتجه لمقار الإخوان وقياداتهم، وحماية كيان الدولة المصرية والسلم المجتمعى. يستطيع الرئيس أن يعلن قبول إلغاء إعلان الاستبداد وتأجيل الاستفتاء مقروناً بالوصول إلى دستور توافقى وأن يحدد أجندة الحوار بدقة. هنا لن يبتعد وطنى واحد عن الحوار. http://www.elwatannews.com/news/details/92644