* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل "المساء" حي جنوبالجيزة ظلمني * إسلام عبدالرءوف عبدالله- القليوبية: أعمل "موزع معتمد" لبيع خطوط إحدي شركات المحمول وفي 22/12/2011 سددت مبلغ ألف ومائة وسبعة جنيهات لحي جنوبالجيزة بالقسيمة رقم 0118249 للحصول علي تصريح لوقوف سيارة في ميدان الجيزة لبيع الخطوط لمدة شهر ابتداء من 21/12/.2011 في 28/12/2011 وأثناء وقوف السيارة فوجئت بقيام الحي بمصادرتها وطلب مني رئيس الحي الحضور إلي مكتبه فذهبت إليه وعرضت عليه التصريح فرفض الاطلاع عليه وأخبرني بأنه لابد من سداد غرامة قدرها 453 وشراء مائة إيصال قيمة الواحد جنيه فضلاً عن ترك الميدان والوقوف في أحد الشوارع الفرعية. أناشد الدكتور علي عبدالرحمن محافظ الجيزة التحقيق في الأمر وإنصافي. نستغيث بالنائب العام * محمد فتحي عبدالفتاح- الإسكندرية: ورثت وأشقائي عن والدتي "فاطمة علي محمد" منزلاً كائناً في 20 شارع بهاء الدين المتفرع من القاضي النعمان من الجلاء بفكتوريا وهو مسجل في الشهر العقاري منذ .1948 أثناء فترة الانفلات الأمني بعد ثورة 25 يناير فوجئنا بمجموعة من البلطجية مسجلين يقومون بمهاجمة العقار وطرد السكان منه وبعد ذلك قاموا بهدمه وإعادة بنائه وباعوه لأحد الأفراد وهددونا بالقتل. تقدمنا بشكاوي عديدة إلي مديرية الأمن والمحامي العام والمحافظة وحررنا محضراً برقم 2725 لسنة 2011 ولكن تم حفظه مما أدي إلي إهدار حقوقنا. نستغيث بالمستشار عبدالمجيد محمود النائب العام لإعادة فتح التحقيق في المحضر المذكور. إلي قلب محافظ بورسعيد * عادل محمد إبراهيم الداودي- بورسعيد: عمري 60 عاماً وأعاني من عدة أمراض مزمنة منها الدرن وأصبحت عاجزاً عن العمل وليس لي مصدر دخل أقتات منه أو مسكن أقيم فيه وأعيش مشرداً اتخذ من مصحة بورسعيد مأوي لي. ألتمس من الدكتور أحمد عبدالله محافظ بورسعيد تخصيص مسكن ولو حجرة مراعاة لظروفي ومنحي معاشاً شهرياً.