ودع اليوم الفن المصري واحدًا من ألمع كتّاب السيناريو والمسرح، المؤلف أحمد عبدالله، الذي استطاع بكلماته وأفكاره أن يرسم الابتسامة والدمعة على وجوه كثيرين. لم يكن أحمد عبدالله مجرد كاتب، بل صانع شخصيات حية تنبض بالواقعية والصدق، وتجسد الحياة المصرية بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة. وتركت أعماله أثرًا لا يُمحى، حيث جعلت المشاهد يعيش مع كل قصة وكأنها جزء من واقعه، مقدمًا مع ذلك مزيجًا فريدًا من الكوميديا والدراما الإنسانية، لخلق عوالم سينمائية ومسرحية غنية بالإبداع والواقعية. يستعرض «المصري لايت» 22 معلومة عن السيناريست الراحل أحمد عبدالله، وفقًا لتصريحاته في برنامجي «الدماغ فيها إيه»، و«بوضوح»، وقاعدة بيانات السينما. 1- وُلد عام 1965 في حي بين السرايات بالجيزة. 2- تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة... للمتابعة وقراءة الموضوع كاملًا اضغط هنا.