آنا أنجينند، مصورة أمريكية، أم لطفله عمرها عامين، قررت المزج بين مهنتها وأمومتها، من خلال تسجيل تفاصيل صغيرة لا تعرفها سوى الأمهات داخل قصة مكونة من لقطات حقيقية تعيشها مع صغيرتها داخل المنزل يومياً. أحضرت الأم كاميرا لها حامل لتلتقط تفاصيل حياتها مع الصغيرة، و التي وصفتها ب «المعاناة»، لتصنع قصة مرحة تناقلها عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. بحسب موقع «بورد باندا». ظهرت الأم في لحظات الفرح، اللعب، النوم، وحتى الاحتفال مع صغيرتها التي تصنع لها مفارقات مضحكة ومجهدة أيضاً. اشترك لتصلك معلومات مهمة عن عالم المرأة