أكد القيادي الجهادي المنشق، أمل عبدالوهاب، أن الحرب على داعش لا يحتاج تحالفا دوليا عسكريا، مثل الذي تدعو اليه واشنطن، معتبرا أن هذا التحالف الجاري تدشينه يأتي لأغراض أخرى، وأجندات تتعلق بالمصالح الأمريكية في المنطقة وأشار إلى أن مواجهة داعش، تحتاج في المقام الأول لدعم التيارات الإسلامية المعتدلة، وان القادة على حرب داعش فكريا وإعلاميا وسياسيا، منبها لضرورة دعم الدولة لهذا التوجه وأشار لضرورة أن تفتح الدولة قنوات اتصال مع الشباب لمناقشة الأفكار المنحرفة وكيفية محاربتها عبر حوار مجتمعي شبابي مع وصفوة المجتمع وأصحاب التجارب السابقة