تداول عدد من مستخدمى مواقع التواصل الإجتماعى فيديو لمربية تضرب طفلا رضيعا على رأسه ضربا مبرحا قد يودى بحياته، دون رحمة أو شفقة، إنما كل عللها فى ذلك أن تشاهد التلفاز فى صمت. ثبتت الأم الذكية كاميرا مراقبة خفية فى المكان، الذى تعودت المربية الجلوس فيه، ولا أحد يعلم ما كان حالها عليه، عندما رأت طفلها وقرة عينها يتعرض لجلسة تعذيب يومية بلا ذنب.