كشفت مؤخرًا دراسات أمريكية، عن خطورة ارتداء الملابس التي تحتوي على هذه المواد الكيماوية والتي تعرف باسم "مثبطات اللهب"، وتستخدم في صناعة الملابس وأقمشة الأثاث والأقمشة المقاومة للأشتعال والحرائق، كما تستخدم في مقاعد السيارات وبعض أنواع طلاء الأظافر، هذة المواد تؤثر سلبًا على عملية الإنجاب. كما أكدت الدراسات على أن النساء التي يحتوي بولهن على نسبة مرتفعة من هذة المواد الكيماوية قد يواجهن صعوبة كبيرة بالحمل، بالأضافة إلى تراجع فرص نجاح عملية الأخصاب لديهن بنسبة 10% حيث تشير الدراسات إلى ضرورة خفض أستخدام هذة المواد المثبطة للنيران والبحث عن بدائل أمنة، ومنع استخدامها في صناعة الملابس نهائيًا.