اعتبرت صحف أمريكية أن نجاح الشيخ عبدالله آل ثانى فى احتواء أزمة الحجاج القطريين مع السعودية، دليلا على صعود نجمه السياسى، فى الإمارة الخليجية التى «تتعرض لحصار عربى إثر دعمها الإرهاب». وقالت: «إن هناك أزمة تحت الرماد فى الأسرة الحاكمة القطرية، بعد لقاء الشيخ عبدالله بن على آل ثانى، ولى عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان فى جدة مؤخرا، للوساطة فى ملف الحجاج القطريين، ما أسفر عن قرار ملكى بالسماح لهم بدخول الأراضي السعودية عبر المنفذ البري الذي كان مغلقًا».