قال الدكتور محمد حجازي، رئيس الحزب الإسلامي، الذراع السياسية لجماعة الجهاد: إن طرفي الصراع السياسي حاليا يفضلان حاليا الانتظار لما بعد30 أغسطس قبل تقديم ردود نهائية علي مبادرات التسوية التي عرضتها الجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد لإخراج البلاد من حالة الانسداد السياسي التي تشهدها حاليا. ورجح حجازي أن تشهد القاهرة والمحافظات غدا حشودا كبيرة في إطار سعي ما يسمى ب“,” التحالف الوطني لدعم الشرعية“,”، لتوظيفها لتحسين موقفه التفاوضي، في إطار مساعيه لعودة ما يصفه ب“,” الشرعية“,”.