نجحت أرمينيا بعد مائة عام من المذبحة التي جرت عام 1915 على يد السلطات العثمانية، في الحشد دولي بهدف اجبار تركيا على الاعتراف بحرب الابادة الجماعية التي مارسها اجداد رجب طيب اردوغان. وتم إبادة قرابة 1.5 مليون أرميني على يد العثمانيين في حرب وصفها المراقبون وشهود العيان بانها اكبر ابادة جماعية وعرقية مارسها الرجل المريض تركيا انذاك ضد ارمينيا والتي تعد اول مملكة تجعل من المسيحية دستورا لها. "البوابة نيوز" تعرض أهم المشاهد المأساوية التي عاشها الأرمن قبل مائة عام على يد السلطات العثمانية من خلال اكبر ابادة جماعية في القرن العشرين.